الدراسة في رومانيا المميزات والعيوب

الدراسة في رومانيا المميزات والعيوب … تعد رومانيا من أكثر الوجهات التي يقبل عليها الطلاب الوافدين نظرا لما تقدمه هذه البلد من مميزات كثيرة للقاصدين جامعاتها، ولكن صعوبات أيضا تواجه هؤلاء الطلاب خاصة من أبناء الوطن العربي، ولا حلا لها، وهو ما جعل الطالب يبحث جيدا عن الدراسة في رومانيا المميزات والعيوب، كي يوازن بين الاختيارين من أجل تحديد وجهة هي الأكثر مناسبة له للدراسة بالخارج.

أبرز مميزات الدراسة في رومانيا  _ الدراسة في رومانيا المميزات والعيوب

• هناك أعداد كبيرة من الجامعات في رومانيا المعترف بها دوليا وإقليميا ومعتد بقيمتها، تقدم مجموعة واسعة من البرامج التي تغطي كل التخصصات الدراسية بمختلف المراحل الجامعية، ومن بينها؛ تخصصات: الطب والعلوم الطبية، الهندسة وتكنولوجيا المعلومات، الاقتصاد والأعمال، العلوم الإنسانية، ومن أبرز تلك الجامعات في رومانيا؛ الجامعة التقنية الوطنية في بوخارست، وجامعة بابيشي براشوف. 

وبالتالي يجد الطالب الوافد البرنامج الدراسي الذي يرغب في الالتحاق به بسهولة داخل إحدى جامعات رومانيا المعترف بها دوليا.

• المعيشة والسكن داخل رومانيا فإنها أقل من كثير الدول الأوروبية، ولكن تظل مصاريف المعيشة إحقاقا للحق في طور المرتفعة. 
• تحرص الجامعات في رومانيا على تقديم أنظمة وأساليب علمية متطورة.
• وتعد الشهادات الجامعية الصادرة عن الجامعات الرومانية قوية ومعترف بها في جميع أنحاء أوروبا والعالم؛ خاصة وأن كثير من تلك الجامعات مدرجة ضمن اتفاية الQS، مثل؛ جامعة بيب بوليا، وجامعة بوخارست، وجامعة الكسندرو ايوان كوزا، وجامعة كلوج نابوكا التقنية، وجامعة “جورز.
• تكاليف الدراسة في رومانيا صحيح أنها ليست منخفضة، ولكنها أقل كثيرا من الجامعات الأوروبية الأخرى، مع توافر خدمات التقسيط,
• إمكانية السكن الجماعي في رومانيا للطلاب؛ أي أن يشترط مجموعة من الشباب في وحدة سكنية واحدة.
• إمكانية العمل في رومانيا مع الدراسة، حتى يوفر الطالب مصاريف دراسته ومعيشته. 
• طبيعة رومانيا الطبيعية وثقافتها المميزة؛ فتعد هذه البلد موطنًا لثمانية مواقع تراثية عالمية وفقًا لليونسكو؛ ومن بينهم: قلعة دراكولا أو بالأحرى قلعة بران، مدينة سيغيسوارا المحاطة بالأسوار، قصر بيليش، الكنيسة السوداء في براشوف.

ولكن مقابل هذه المميزات فهناك عيوب عدة للدراسة، بل ويكمن في باطن المميزات عيوب عدة؛ فما هي عيوب الدراسة في رومانيا؟!

عيوب الدراسة في رومانيا للطلاب الوافدين _ الدراسة في رومانيا المميزات والعيوب

الدراسة في رومانيا تعني المعيشة في دولة أوروبية؛ فصحيح يرى الكثير أن المعيشة في رومانيا مميز بسبب الوجهات السياحية المتواجدة بها، ولكن دعنا ننظر للأمر من أرض الواقع ووفقا لكثير من الطلاب الدارسين بالفعل في رومانيا والذين عاشوا التجربة>

عيوب المعيشة في رومانيا

• فإن رومانيا _ شأنها شأن الدول الأوروبية _ تتوافر بها أجواء ثقافية وتقاليد مختلفة تماما عن طابعنا العربي، ومن هنا فأعداد كبيرة من الطلاب الوافدين العرب يعيشون مرارة محاولة التكيف مع تلك الثقافات المغايرة لشيمهم العربية.

وصحيح أن كثير من الطلاب يعتقدون أن المعيشة في رومانيا والدول الغربية تجربة مميزة للغاية سيستمتعون بها، بل ويسعون إلى تجربتها، ولكن التجربة الفعلية قد أثبتت عكس ذلك لأغلبية هؤلاء الطلاب إن لم يكن كلهم، فالمعيشة وسط هذه الثقافات ليس سهلة على الإطلاق.

ويتسبب ذلك في شعور الطالب بالاغتراب والصدمة الثقافية، وهو ما يصعب العملية الدراسية، بل ويطغى ذلك الشعور على الطالب فلا يستطيع أن يتمتع بباقي جوانب الدراسة في رومانيا بالقدر الكافي.

• كما أن تكاليف المعيشة في رومانيا تعد هي الأخرى من إحدى أهم العوامل التي تلعب في زيادة صعوبات الرحلة الدراسية في رومانيا، بل وتلغي كثير من مميزات الدراسة بها؛ حيث إن الطالب يجد نفسه يتكلف مبالغ عالية _ ولكنها أقل من الدول الأوروبية الأخرى _ مقابل توفير خدمات أساسية بمستوى قد يكون أقل من المعتاد عليه من قبل الطالب في بلده.

فعلى سبيل المثال تستوجب رومانيا ألا يقل حساب الطالب البنكي عن 4500 دولار كي تضمن أنه سيغطي تكلفة معيشته بعض الشيء، وذلك قبل حتى الالتحاق بالبرنامج، ولكنها من ضمن شروط القبول.

وأكيد ستتأثر عوامل الرفاهية ومنها زيارة الأماكن السياحية، فقد يصعب على الكثير القيام بالأمرين سويا؛ وهما الدراسة والسياحة معا في وقت واحد، وفي حال أراد الطالب توفير الأمرين فسيتكلف مبالغ هائلة.

• كما أن اللغة الرسمية هنا هي اللغة الرومانية، ولذلك يجد الطالب الوافد صعوبة في التواصل الاجتماعي بسبب اللغة، ما يزيد من صعوبة التواصل الاجتماعي والتكيف المجتمعي، ويصعب ذلك الرحلة الدراسية أكثر.
• هذا بالإضافة إلى أن الطالب يجد صعوبة في إيجاد المأكل الخالي من لحوم الخنزير والخمور، وهو ما يعد إرهاق يواجه الطالب في الدراسة برومانيا والحقيقة أي دولة أخرى غير عربية.

صعوبة الدراسة في رومانيا

• فصحيح أن هناك برامج جامعية عدة في رومانيا بكل التخصصات والمراحل الجامعية، إلا أن نظام الدراسة في تلك البرامج ليس سهلا للغاية، وتكون شروط النجاح فيها حادة جدا، وهو ما قد يصل بالطالب إلى إعادة مراحل من البرنامج أكثر من مرة، ويزيد ذلك من تكلفة الدراسة، ناهينا عن زيادة فترة الغربة وزيادة معاناة الطالب خلال الرحلة الدراسية.
• وما يزيد من صعوبة الدراسة أكثر هي أن اللغة المستخدمة في الدراسة هي الرومانية، وصحيح أن هناك طلابا تلتحق ببرامج باللغة الإنجليزية والفرنسية والألمانية في رومانيا، ولكن يبقى التعامل الجانبي مع الأكاديميين والزملاء باللغة الرومانية، ويزداد الأمر صعوبة إذا كان الطالب غير متقن للغة الإنجليزية أو الفرنسية أو الألمانية، وربما يكون التخصص المراد دراسته لا تمنحه الجامعات الرومانية إلا بلغتها.
• ناهينا عن أن أقساط الجامعات الرومانية عالية _ فصحيح يراها البعض منخفضة نتيجة مقارنتها بالدول الأوروبية الأخرى _ إلا أنها تظل مرتفعة.
• السكن الجامعي يتطلب منك الإقامة مع طلاب آخرين مع ارتفاع تكلفته، وقد يختلف هذا العيب من طالب لآخر ليتقبله البعض ويراه البعض الآخر عيبا كبيرا، والحقيقة أن السكن خارج السكن الجامعي تكلفته عالية جدا.
• في حالة رغبة الطالب العمل بعد الدراسة في رومانيا، فيتطلب ذلك عقد عمل أو الحصول على الجنسية الأوروبية.

وهو ما جعل أعداد كبيرة من الطلاب الوافدين تفكر في الدراسة بالدول العربية، باحثين عن شهادة معترف بها دوليا وإقليميا معتد بقيمتها، ومع هذا البحث باتت أعداد الطلاب الوافدين تتوجه نحو الدراسة في الجامعات المصرية؛ فهل الدراسة في مصر يعد حلا مثاليا بديلا عن رومانيا والدول الأوروبية؟! وكيف ذلك؟! 

كيف تكون الدراسة في مصر للوافدين؟! 

الجامعات المصرية معترف بها دوليا 

تضم مصر عدد كبير من الجامعات المعترف بها دوليا وإقليميا والمعتد بقيمتها، فجميعها مدرجة ضمن التصنيفات الدولية لجامعات العالم؛ كالكيو إس والتايمز وUS News وليدن وشنغهاي، وغيرهم، كما أنها مدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو تعامل تماما مثل الجامعات المدرجة في هذه الاتفاقية.

ولذلك فإن الجامعات المصرية _ والتي يتمتع جزء كبير منها بتاريخ عريق؛ كجامعة الأزهر والتي تعد أقدم جامعة في العالم، وجامعة القاهرة والتي تعد أول جامعة بالشرق الأوسط تتضمن كليات الطب والهندسة والحقوق والإعلام والسياسة والاقتصاد، تقدم شهادات معترف بها دوليا وإقليميا  لها قيمتها العالمية التي تدعم بها السيرة الذاتية للطالب الحامل لها، تماما مثل أكبر وأشهر جامعات أوروبا.

تقدم جامعات مصر برامج دراسية في كل التخصصات والمراحل الجامعية 

فالجامعات المصرية تقدم برامج في كل التخصصات الدراسية بمختلف المراحل الجامعية، ولذلك بسهولة تامة يجد الطالب البرنامج الذي يرغب في دراسته حاصلا على شهادة معترف بها دوليا وإقليميا ولها وزنها في الحياة المهنية والعلمية العالمية. 

وتقدم الجامعات المصرية هذه البرامج بالاستراتيجية التعليمية نفسها المتبعة في أكبر وأشهر جامعات العالم، ولذلك فإنها مدرجة ضمن التصنيفات الدولية تقدم المستوى التعليمي نفسه لأكبر جامعات العالم، وتقوم هذه الاستراتيجية على تقديم المناهج التطبيقية جنبا إلى جنب مع الأكاديمية في تكامل وشمولية؛ بحيث يحصل الطالب على كل تفصيلة تتعلق بمجال دراسته من الناحيتي العلمية والعملية.

وبالتالي ينهي الطالب دراسته وهو مستعدا للانطلاق في أسواق العمل قادرا على إثبات نجاح كبير بها؛ فهكذا تكون الدراسة في الجامعات المصرية.

المعيشة في مصر

وليس ذلك فحسب، بل ويحصل الطالب على كل ذلك داخل بلد عربي؛ حيث لا يشعر بأي اغتراب أو صدمة ثقافية، بل يتمتع بأجواء الثقافة العربية بروح سياحية مميزة، فلا توتر يصاحبه أو غيره وكأنه في بلده، يتمتع بمعيشة خالية من أي مصاعب، ومن بينها التكاليف.

فصحيح أن مصر دولة سياحية من الأساس يعيش فيها الطالب مستوى خدمي وترفيهي راقي، إلا أنه مقابل هذه المعيشة يتكلف مبالغ منخفضة، وذلك بسبب طابع مصر الاجتماعي صاحب الطبقات المتعددة، فتأتي مصاريف المعيشة منخفضة تتلاءم مع تعددية الطبقات هذه.

ويمكن للطالب أن يتجنب فكرة تكاليف المعيشة تماما إن رغب في ذلك بالالتحاق بأسلوب الأون لاين الجديد الذي تطرحه جامعات مصر وتنفرد به لبعض البرامج.

إمكانية الدراسة عن بعد في الجامعات المصرية

يكون الطالب في كثير من البرامج أمام خيارين إما الدراسة التقليدية الأوف لاين القائمة على الحضور المنتظم طيلة فترة الدراسة، أو الدراسة الأون لاين “عن بعد”، والتي تقدمها الجامعات المصرية باستراتيجية مستحدثة تجمع فيها بين مميزات الداسة الأون لاين والأوف لاين معا. 

فيحصل الطالب على المقررات الدراسية والمناهج التطبيقية بطرح هذه المادة العلمية على المواقع الرسمية للجامعات وعبر البريد الإليكتروني السريع للطالب، وبالتالي طيلة فترة دراسة البرنامج لن يحتاج الطالب الوافد السفر لمصر والحضور المنتظم داخل الجامعة، هذا ويحصل أيضا على محاضرات تفاعلية وشرح أكاديمي في حلقات نقاش _ فيقدم له شرحا تفصيليا بنسبة 100 على عكس معظم برامج الأون لاين التي تقدم شرحا بنسبة 25% فقط للمادة العلمية _  وفي نهاية البرنامج يحصل على نفس الشهادة الجامعية المقدمة لطالب الأوف لاين، وذلك مقابل حضور طالب الأون لاين فترة الامتحانات فقط، والتي لن تتخطى الأيام المعدودة.

وقد قدمت جامعات مصر هذه الاستراتيجية رغبة منها في أن تجنب الطالب الدولي من الحصول على شهادة مثبت فيها أنه قدر درس البرنامج أون لاين، وهو ما يفقد من قيمة الشهادة الجامعية في أسواق العمل الإقليمية والدولية _ حتى وإن كانت ممنوحة من أكبر جامعات العالم _ وذلك بعدما يقضي الطالب وقته ومجهوده وأمواله في برنامج الدراسة عن بعد.

تكاليف الدراسة في مصر منخفضة للوافدين 

وليست وحدها مصاريف المعيشة هي المنخفضة، ولكن أيضا تكاليف الدراسة في الجامعات المصرية؛ فإذا ما تمت مقارنة مصاريف البرامج المقدمة من جامعات مصر بتكاليف البرامج نفسها بالمستوى الدراسي ذاته والشهادة الجامعية بالقيمة الدولية نفسها سندرك أن تكاليف الدراسة في مصر تكاد تكون رمزية.

فيدفع الطالب في الجامعات المصرية رسوم موحدة قيمتها 1500 دولار أمريكي، وتدفع تلك المصاريف مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى، على أن تكون المصاريف السنوية 3500 دولار أمريكي لمعظم برامج الدراسة وتزيد لبرامج الهندسة والحاسبات والمعلومات فتكون 5000 دولار أمريكي بالبكالوريوس و5500 لبرامج الدراسات العليا، وتصل أقصاها لبرامج الطب البشري لتكون 6000 دولار أمريكي. 

شروط الدراسة في مصر سهلة التحقيق للوافدين 

• أن يكون الطالب الوافد ليس لديه جنسية مصرية.
• كما يشترط أن يكون حاصلا على جواز سفر ساري.
• هذا ويشترط أن يكون حاصلا على شهادة الثانوية العامة بمعدل القبول المطلوب من الكلية (أغلبية الكليات في مص تطلب 50% فقط معدل قبول) للالتحاق بمرحلة البكالوريوس.
• كما يشترط أن يكون الطالب حاصلا على درجة البكالوريوس من جامعة معترف بها من قبل المجلس الأعلى للجامعات المصرية للالتحاق بمرحلة الماجستير.
• ويشترط أيضا أن يكون الطالب حاصلا على درجة الماجستير من جامعة معترف بها من قبل المجلس الأعلى للجامعات المصرية للالتحاق بمرحلة الدكتوراه.

أفضل الجامعات المصرية المعترف بها دوليا 

الجامعات الحكومية المعتمدة في مصر:

• جامعة الأزهر.
• جامعة القاهرة.
• جامعة الإسكندرية.
• جامعة عين شمس.
• جامعة أسيوط.
• جامعة المنصورة.
• جامعة طنطا.
• جامعة الزقازيق.
• جامعة حلوان.
• جامعة المنوفية.
• جامعة المنيا.
• جامعة قناة السويس.
• جامعة جنوب الوادي.
• جامعة بنها.
• جامعة بني سويف.
• جامعة الفيوم.
• جامعة سوهاج.
• جامعة كفر الشيخ.
• جامعة بورسعيد.
• جامعة دمنهور.
• جامعة الوادي الجديد.
• جامعة مطروح.
• جامعة الأقصر.

الجامعات الخاصة المعتمدة في مصر:

• جامعة 6 أكتوبر.
• جامعة مصر الدولية.
• جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
• جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب.
• الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات.
• جامعة الأهرام الكندية.
• جامعة سيناء.
• جامعة المستقبل.
• جامعة فاروس.
• جامعة النهضة.
• جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا.
• جامعة هليوبوليس.
• جامعة دراية.
• جامعة بدر.
• جامعة الجيزة الجديدة.
• جامعة حورس. 

جامعات دولية لها فروع في مصر:

• جامعات المعرفة الدولية.
• جامعة الأمير إدوارد.
• جامعة هيرتفوردشاير.
• جامعة تورنتو متروبوليتان (رايرسون سابقاً).
• الجامعات الأوروبية في مصر.
• الجامعة الألمانية في مصر.
• جامعة الأهرام الكندية.
• الجامعة الفرنسية في مصر.
• الجامعة البريطانية في مصر.
• الجامعة المصرية الروسية.
• الجامعة المصرية الصينية.
• جامعة وسط لانكشير في مصر.
• فرع جامعة لندن مصر.

جامعات اتفاقيات دولية وإطارية:

• الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
• جامعة سنجور.
• جامعة برلين التكنولوجية بالجونة.
• الجامعة العربية المفتوحة بالقاهرة.
• جامعة اسلسكا مصر.
• الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى.
• الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية.
• معهد البحوث والدراسات العربية.

الجامعات الخاصة المعتمدة في مصر الأهلية:

• جامعة الملك سلمان الدولية.
• جامعة العلمين الدولية.
• جامعة الجلالة.
• جامعة المنصورة الجديدة.
• الجامعة المصرية للتعلم الإلكترونى الأهلية.
• جامعة النيل الأهلية.
• الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
• جامعة مصر للمعلوماتية.
• جامعة حلوان الأهلية.
• جامعة المنصورة الأهلية.
• جامعة بنها الأهلية.
• جامعة المنوفية الأهلية.
• جامعة بني سويف الأهلية.
• جامعة أسيوط الأهلية.
• جامعة جنوب الوادي الأهلية.
• جامعة المنيا الأهلية.
• جامعة شرق بورسعيد الأهلية.
• جامعة الإسكندرية الأهلية.
• جامعة الزقازيق الأهلية.
• جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.