الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب
الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب … تعد بلغاريا من ضمن الدول الأوروبية التي يفضلها الطلاب الوافدين للدراسة، ولكن بات هذا التوجه يقل تدريجيا من قبل الطلاب بسبب بعض العيوب التي تظهر في الرحلة الدراسية والتي أودت إلى إنهاء الكثير رحلتهم هذه حتى قبل الوصول إلى الهدف وهو الحصول على الشهادة الجامعية، والبعض الآخر أكمل دراسته مواجها المصاعب غير مرتاح كاملا.
وعلى الرغم من ذلك إلا أن الدراسة في بلغاريا تتضمن مميزات عدة، ولذلك يتساءل الكثير عن مميزات وعيوب الدراسة في بلغاريا من أجل إجراء مقارنة لمعرفة هل المميزات تتكافأ مع العيوب أم أن إحدى الكافتين ستخدم أحدهما، وذلك من أجل اتخاذ القرار المناسب بشأن الدراسة في بلغاريا.
مميزات الدراسة في بلغاريا _ الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب
تتضمن الدراسة في بلغاريا عدد من المميزات، أهمها:
- تعد بلغاريا من دول الاتحاد الأوروبي وجامعتها معترف بها من قبل الاتحاد، ولذلك فإن الدراسة في بلغاريا تعني الحصول على شهادة جامعية معترف بها من قبل دول أوروبا وأيضا في الولايات المتحدة الأمريكية وبالتأكيد على صعيد الشرق الأوسط والدول العربية، وتتم معادلتها من دول الاتحاد الأوروبي.
- مستوى التعليم في الجامعات البلغارية يعتبر مرتفع للغاية بينما متطلبات القبول أقل صرامة قليلاً.
- كما يعد مستوى الدراسة في الجامعات البلغارية عالي، وفي نفس الوقت نجد أن شروط الالتحاق أسهل بكثير من شروط الجامعات الأوروبية والأمريكية.
- خريجي الجامعات البلغارية من الوافدين يمكنهم استكمال دراستهم الجامعية واختصاصاتهم في دول أوروبا الأخرى مثل بريطانيا وألمانيا والسويد وغيرها.
- وعلى الرغم من كل ذلك إلا أن تكلفة الدراسة في بلغاريا منخفضة بالمقارنة مع كثير من الدول الأوروبية.
عيوب الدراسة في بلغاريا _ الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب
والحقيقة أن عيوب الدراسة في بلغاريا في ثقلها وتأثيرها على الرحلة الدراسية لا تقل أبدا عن مميزات الدراسة، وتنقسم عيوب الدراسة في بلغاريا ما بين عيوب في المعيشة وعيوب في الدراسة نفسها، وعيوب المعيشة هذه لا تقل وطأة ابدا وتأثيرا عن عيوب الدراسة.
عيوب المعيشة في بلغاريا _ الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب
- تعد بلغاريا أحد دول الاتحاد الأوروبي، أي تتمتع بأجواء وثقافات مختلفة تماما عن العادات والشيم العربية، ليحاط الطالب العربي بحالة معيشية مختلفة تماما تتسبب في أن الطالب هذا يعيش في حالة من الصدمة الثقابفية والاغتراب، ومن ثم يعيش مرارة محاولة التكيف مع تلك الثقافات المغايرة لشيمهم العربية.
وصحيح أن كثير من الطلاب يعتقدون أن المعيشة في بلغاريا والدول الغربية تجربة مميزة للغاية سيستمتعون بها، بل ويسعون إلى تجربتها، ولكن التجربة قد أثبتت عكس ذلك لأغلبية الطلاب العرب إن لم يكن كلهم، فالمعيشة وسط هذه الثقافات ليس سهلة على الإطلاق.
- لك أن تتخيل أن الدولار الأمريكي يعادل 1.56 ليف بلغاري “العملة الرسمية لدولة بلغاريا”؛ وبالتالي فإن تكاليف المعيشة هنا صحيح أنها أقل من كثير من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، إلا أنها لا تزال تعد مرتفعة، بل وقد يضطر الطالب إلى التنازل عن كثير من رفاهيته، أو حتى عن مدى جودة متطلباته الأساسية ومنها المسكن وغيره.
كما أن الاقتصاد غير مستقر على الاطلاق، ومستوى المعيشة فيها منخفض بالمقارنة مع الدول الأوروبية المجاورة.
- ويجد الطالب صعوبة كبيرة في إيجاد مأكل ومشرب لك حلال بعيد عن الخمور وتدخلات الكحول وأيضا لحوم الخنزير، وغيره، وهي نقطة عند المعيشة الفعلية لا يستهان بها على الاطلاق، بل جاءت من أبرز المصاعب التي ذكرها الطلاب العرب الدارسون في بلغاريا.
- كما أن في بلغاريا يجد الطالب الوافد صعوبات تتعلق بالتواصل الاجتماعي ليس فقط بسبب اختلاف الثقافات، بل ولعدم اتقان اللغة البلغارية، وهو ما يزيد من عزلة الطالب ومن ثم تعقيد عملية معيشته ودراسته معا.
- كما أن الطرق التي تربط بين المدن البلغارية ليست بأفضل حال وتكون رديئة، وذلك يؤثر سلبًا على المواصلات وجودة النقل، بل وقد يتطرق الأمر إلى مدى سلامتك.
- هذا بالإضافة إلى أن تكلفة الخدمات الصحية مرتفعة جدًا وذلك يؤدي إلى صعوبة الحصول عليها ولأنها محصورة فقط بفئات معينة ومحدودة.
صعوبات الدراسة في بلغاريا _ الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب
- هذا وتتمثل صعوبات الدراسة في بلغاريا بأن اللغة المستخدمة في كثير من البرامج هي اللغة البلغارية، وفي حال كان البرنامج بلغة أخرى كالإنجليزية وغيره ستظل اللغة البلغارية هي المستخدمة في التواصل مع الزملاء والأكاديميين، وهو ما يصعب أمر الدراسة أكثر.
- بل ونجد أن طلبات التقديم للتسجيل في الجامعات البلغارية تكون مكتوبة باللغة البلغارية فقط.
- كما أن جميع المستندات المُراد تقديمها للجامعات البلغارية يجب أن تكون مترجمة وموثقة ومصادق عليها حسب شروط ومُتطلبات الجامعة المقدم لها والتي بالمناسبة لا تكون سهلة على الاطلاق.
ولذلك أصبح الطلاب العرب يفضلون البحث عن جامعات عربية تقدم مستوى تعليمي دولي وشهادة معترف بها ومعتد بقيمتها دوليا وإقليميا، وفي ظل هذا البحث من قبل الطلاب الوافدين نجد أعدادا تتوجه بكثافة نحو جامعات مصر معتبرين إياها البديل الأمثل والوجهة الأنسب للدراسة الجامعية بمختلف مراحلها؛ فلماذا الجامعات المصرية؟!
الدراسة في مصر للوافدين
تتضمن مصر عدد كبير من الجامعات المعترف بها عالميا، وأغلبها يتمتع بتاريخ عريق؛ فعلى سبيل المثال جامعة الأزهر تعد أقدم جامعة في تاريخ العالم بعد توقف كلا من القرويين والزيتونة عن تقديم الخدمات التعليمية، وأيضا جامعة القاهرة تعد أول جامعة بالشرق الأوسط تتضمن كليات الحقوق والطب والسياسة والاقتصاد والإعلام وغيره، فما هي أبرز مميزات الدراسة في تلك الجامعات المصرية؟!
جامعات مصر معترف بها عالميا
الجامعات المصرية جميعها خاصة الحكومية مدرجة ضمن التصنيفات الدولية لجامعات العالم، ومن بينها الQS والتايمز وشنغهاي وليدن وUS News، كما أنها مدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو، ولذلك فإنها تعامل تماما والشهادات المقدمة منها شأن أكبر وأشهر جامعات أوروبا وأمريكا، لتدعم السيرة الذاتية للدارس فيها بأسواق العمل وداخل الأوساط الأكاديمية على الصعيدين الإقليمي والدولي.
أسلوب تعليمي عالمي لكل البرامج الدراسية
وحقيقة الأمر أن جامعات مصر حظيت بتلك المكانة الدولية المرموقة وباتت معترف بها دوليا وإقليميا نتيجة ما تتمتع به من أسلوب تعليمي عالمي واستراتيجية دولية هي نفسها المطبقة في أكبر وأشهر جامعات العالم لجميع برامجها، وتجمع هذه الاستراتيجية بين المناهج الأكاديمية والتطبيقية في تكامل وشمولية، بحيث يحصل الطالب على كل تفصيلة تتعلق بمجال دراسته من الناحيتين العلمية والعملية.
ومن هنا يكون الطالب قادرا على الانطلاق في أسواق العمل العالمية والإقليمية بثبات مستعدا لإحراز نجاح كبير بها، وهو ما تدركه جيدا أسواق العمل ولذلك تقدر الشهادة الجامعية المقدمة من الجامعات المصرية.
الجامعات المصرية بيئات تساعد على البحث والاطلاع
تتضمن جامعات مصر مكتبات عملاقة في حرم كل جامعة، بالإضافة إلى المكتبات المتواجدة داخل كل كلية، وهذه المكتبات تحتوي على أعداد لا حصر لها من المراجع والمصادر الورقية والإليكترونية، وتقنيات حديثة تسهل عمليات البحث واستخراج كم معلوماتي هائل عن أي فكرة بحثية، وبالتالي يتمكن الدراس من الوصول إلى رسالة بحثية مثقلة بالقيمة المعلوماتية والنتائج الحصرية بسهولة جدا خاصة للملتحقين بالدراسات العليا.
إمكانية الدراسة عن بعد باستراتيجية مستحدثة
تطلق مصر في بعض برامجها _ وهي الأغلبية منهم _ أسلوبين للدراسة؛ أولهم الأسلوب التقليدي والمتبع في كل برامج الجامعات المصرية والقائم على الدراسة الأوف لاين التقليدية بالحضور المنتظم داخل الجامعة طيلة فترة دراسة البرامج، والثاني هي استراتيجية مستحدثة عن الدراسة عن بعد تقوم على طرح المساقات العلمية والمناهج التطبيقية عبر المواقع الرسمية للجامعات ومن خلال البريد الإليكتروني السريع للطالب مع شرح 100% للمادة العلمية من خلال المحاضرات التفاعلية وحلقات النقاش الأون لاين مع علماء الجامعات المصرية والأكاديميين الأكثر خبرة بالوطن العربي؛ بينما نجد أن أغلبية برامج الأون لاين تقدم شرحا بنسبة 25% للمساقات والمناهج العلمية والعملية.
وما تنفرد به جامعات مصر في هذه الاستراتيجية أنها تقدم في نهاية البرنامج للطالب الشهادة الجامعية نفسها التي يحصل عليها طالب الأوف لاين، وذلك مقابل حضور طالب الأون لاين فترة الامتحانات فقط والتي لن تتخطى الأيام المعدودة.
وطرحت جامعات مصر هذه الاستراتيجية التعليمية لتجنب الطالب الوافد إشكالية الحصول على شهادة جامعية مثبت بها أنه قد درس البرنامج عن بعد، حيث إن أسواق العالم الإقليمية والدولية لا زالت لا تعتد بقيمة برامج الأون لاين مثلما تقدر برامج الأوف لاين؛ حتى وإن كانت برامج الأون لاين هذه مقدمة من أكبر جامعات العالم.
المعيشة في مصر
كما تتميز المعيشة في مصر بأنها داخل دولة عربية، أي لا يشعر الطالب الوافد بأي اغتراب، بل العكس تماما يتمتع برحلة دراسية بنكهة سياحية مميزة ينعم بمستوى خدمي وترفيهي راقي في مصر مع انخفاض تكلفة المعيشة نظرا لطبيعة مصر الاجتماعية متعددة الطبقات.
وبالتالي الدراسة في مصر تعني الحصول على مستوى تعليمي عالمي وشهادة جامعية لها قيمتها العالمية دون الشعور بأي اغتراب أو صدمة ثقافية، بل وبتكاليف معيشة منخفضة.
تكاليف الدراسة في مصر للوافدين
كما أن تكاليف الدراسة في مصر هي الأخرى تعد منخفضة للغاية؛ فإذا ما تمت مقارنة مصاريف الجامعات المصرية بمصاريف البرامج نفسها في الجامعات الدولية الأخرى الأمريكية والأوروبية بالمستوى الدراسي نفسه والشهادة الجامعية بالقيمة الدولية عينها سندرك أن تكاليف الدراسة في مصر تكاد تكون رمزية.
فعلى سبيل المثال؛ يدفع الطالب الوافد رسوم قيد قيمتها 1500 $، على أن تبدأ الرسوم السنوية لمعظم البرامج من 3000 $، وتصل أقصاها إلى 4500 $.
تقدم الجامعات في مصر برامج تغطي بها كل التخصصات الدراسية بالمراحل الجامعية المختلفة
بسهولة تامة تجد البرنامج الذي ترغب في دراسته؛ حيث إن الجامعات المصرية تقدم عدد كبير جدا من البرامج التي تغطي بها كل التخصصات الدراسية في مختلف المراحل الجامعية.
الدراسة في مصر للوافدين
الدراسة في مصر تعني الالتحاق بإحدى الجامعات العالمية التي تتمتع بتاريخ عريق ومستوى دراسي عالمي؛ فعلى سبيل المثال جامعة الأزهر تعد أقدم جامعة في العالم أجمع بعد توقف كلا من القرويين والزيتونة عن تقديم الخدمات التعليمية، وجامعة القاهرة تعد أول جامعة بالشرق الأوسط تتضمن كليات الطب والهندسة والحقوق والإعلام والاقتصاد والعلوم السياسية.
الجامعات المصرية عالمية
فالجامعات المصرية جميعها مدرجة ضمن التصنيفات الدولية لجامعات العالم، ومن بين تلك التصنيفات: الـ QS وال Times وليدن وشنغهاي وUS News، كما أن تلك الجامعات المصرية مدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو تعامل تماما مثل جامعات أوروبا وأمريكا.
ولذلك فإن الشهادة الجامعية المقدمة من الجامعات المصرية تعامل في أسواق العمل العالمية والإقليمية وداخل الجامعات العالمية تماما مثل أكبر وأشهر جامعات العالم.
استراتيجية تعليمية مميزة
الاستراتيجية التعليمية المطبقة في جامعات مصر هي نفس الأسلوب التعليمي المطبق في أكبر وأشهر جامعات العالم؛ فتطرح جامعات مصر برامجها مانحة مقررات دراسية ومناهج تطبيقية بأسلوب متكامل وشامل وموضوعي، بحيث يحصل الطالب على كل تفصيلة تتعلق بمجال دراسته من الناحيتين العلمية والعملية، فيكون مستعدا بذلك الانطلاق في أسواق العمل العالمية والإقليمية وداخل الجامعات العالمية الكبرى.
وهي الاستراتيجية التعليمية المطبقة في أكبر وأشهر جامعات العالم؛ ولذلك يحصل الطالب الوافد على مستوى تعليمي دولي داخل الوطن العربي دون الاغتراب والشعور بالصدمة الثقافية.
المعيشة في مصر للوافدين
المعيشة في مصر سهلة منخفضة التكاليف؛ فهي دولة عربية تحمل العادات والتقاليد العربية، ولذلك لا يشعر الطالب بأي اغتراب أو صدمة ثقافية، ويتمتع الطالب بهذه الأجواء العربية في مصر بنكهة سياحية ترفيهية دون أن يتكالف مبالغ عالية، وذلك لأن مصر دولة ذات طبيعة اجتماعية متعددة الطبقات.
ولذلك فإن مصاريف المعيشة تأتي منخفضة لتناسب مختلف هذه الطبقات، مع أن في مصر وبكافة محافظاتها يتمتع الطالب بمستوى معيشي راقي يتلاءم مع الطبيعة السياحية لمصر.
تكاليف الدراسة في مصر منخفضة للطلاب الوافدين
ناهينا عن أن مصاريف الدراسة في الجامعات المصرية يسيرة وغير عالية للوافدين، فإذا ما تمت مقارنتها بالجامعات الأوروبية والأمريكية بالبرامج نفسها والمستوى التعليمي المميز نفسه والشهادة الجامعية بالقيمة الدولية عينها سندرك أن مصاريف الدراسة في مصر تكاد تكون رمزية.
فيدفع الطالب الوافد رسوم التحاق قيمتها 1500 $، وهي رسوم موحدة، على أن تكون المصاريف السنوية لمعظم البرامج الدراسية 3500 $، وتصل أقصاها إلى 6000 $ وهي تكاليف برامج الطب البشري.
إمكانية الدراسة عن بعد باستراتيجية مستحدثة
بعض البرامج الدراسية تمنحها جامعات مصر بأسلوبين؛ على أن يكون الأول الدراسة التقليدية، وتقوم على أن يحضر الطالب بانتظام طيلة فترة دراسة البرنامج داخل الجامعات المصرية، والأسلوب الثاني؛ هي الدراسة الأون لاين باستراتيجية جديدة؛ ما عدا برامج الطب التي تتطلب حضورا وذلك للتدريب العملي الأكثر تميزا الذي تقدمه جامعات مصر في تلك التخصصات.
وتقدم الجامعات المصرية في هذه الاستراتيجية كافة المقررات الدراسية ومناهج التدريب العملي نفسها التي يحصل عليها الطالب الملتحق بالدراسة بالنظام التقليدي الأوف لاين.
على أن تطرح تلك المقررات الدراسية عبر المواقع الرسمية للجامعات ومن خلال البريد الإليكتروني، هذا وتمنح شرحا تفصيليا بنسبة 100 %، وذلك من خلال محاضرات تفاعلية وحلقات نقاش يقدمها باقة من النخب والعلماء المتواجدين بجامعات مصر.
وبالتالي طيلة فترة دراسة برنامج الأون لاين لن يحتاج الوافد السفر إلى مصر والحضور داخل الجامعة، وفي نهاية البرنامج يحصل على نفس الشهادة الجامعية التي يحصل عليها طالب الأوف لاين، وذلك مقابل حضور طالب الأون لاين فترة الامتحانات فقط، ولن تتخطى تلك الفترة الأيام المعدودة.
وقد قدمت جامعات مصر هذه الاستراتيجيةحرصا منها على أن تجنب الطالب إشكالية الحصول على شهادة مثبت فيها أن الدراسة تمت عن بعد، حيث إن أسواق العمل الإقليمية والدولية لا زالت لا تعترف بقيمة الدراسة عن بعد، حتى وإن كانت ممنوحة من أكبر جامعات العالم، وهو ما يفقد من قيمة الشهادة الجامعية في أسواق العمل الدولية، وذلك بعدما يقضي الطالب وقته ومجهوده وأمواله في برنامج الدراسة عن بعد.
شروط الدراسة في مصر سهلة التحقيق للوافدين
- أن يكون الطالب الدولي ليس لديه جنسية مصرية.
- كما يشترط أن يكون الطالب حاصلا على شهادة الثانوية العامة بدرجات تتوافق مع معدلات القبول في الكلية المراد الالتحاق بها، ومعظم الكليات بالجامعات المصرية تطرح معدلات قبول 50%.
- هذا ويشترط أن يكون الطالب الوافد حاصلا على درجة البكالوريوس، على أن تتم معادلة تلك الشهادة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية، وذلك للالتحاق بمرحلة الماجستير.
- ويشترط أيضا أن يكون الطالب الوافد حاصلا على درجة الماجستير، على أن تتم معادلة تلك الشهادة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية، للالتحاق بمرحلة الدكتوراه.
أهم الجامعات المصرية المعترف بها دوليا وإقليميا
الجامعات الحكومية المعتمدة في مصر:
- جامعة الأزهر.
- جامعة القاهرة.
- جامعة الإسكندرية.
- جامعة عين شمس.
- جامعة أسيوط.
- جامعة المنصورة.
- جامعة طنطا.
- جامعة الزقازيق.
- جامعة حلوان.
- جامعة المنوفية.
- جامعة المنيا.
- جامعة قناة السويس.
- جامعة جنوب الوادي.
- جامعة بنها.
- جامعة بني سويف.
- جامعة الفيوم.
- جامعة سوهاج.
- جامعة كفر الشيخ.
- جامعة بورسعيد.
- جامعة دمنهور.
- جامعة الوادي الجديد.
- جامعة مطروح.
- جامعة الأقصر.
الجامعات الخاصة المعتمدة في مصر:
- جامعة 6 أكتوبر.
- جامعة مصر الدولية.
- جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
- جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب.
- الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات.
- جامعة الأهرام الكندية.
- جامعة سيناء.
- جامعة المستقبل.
- جامعة فاروس.
- جامعة النهضة.
- جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا.
- جامعة هليوبوليس.
- جامعة دراية.
- جامعة بدر.
- جامعة الجيزة الجديدة.
- جامعة حورس.
جامعات دولية لها فروع في مصر:
- جامعات المعرفة الدولية.
- جامعة الأمير إدوارد.
- جامعة هيرتفوردشاير.
- جامعة تورنتو متروبوليتان (رايرسون سابقاً).
- الجامعات الأوروبية في مصر.
- الجامعة الألمانية في مصر.
- جامعة الأهرام الكندية.
- الجامعة الفرنسية في مصر.
- الجامعة البريطانية في مصر.
- الجامعة المصرية الروسية.
- الجامعة المصرية الصينية.
- جامعة وسط لانكشير في مصر.
- فرع جامعة لندن مصر.
جامعات اتفاقيات دولية وإطارية:
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
- جامعة سنجور.
- جامعة برلين التكنولوجية بالجونة.
- الجامعة العربية المفتوحة بالقاهرة.
- جامعة اسلسكا مصر.
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى.
- الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية.
- معهد البحوث والدراسات العربية.
الجامعات الخاصة المعتمدة في مصر الأهلية:
- جامعة الملك سلمان الدولية.
- جامعة العلمين الدولية.
- جامعة الجلالة.
- جامعة المنصورة الجديدة.
- الجامعة المصرية للتعلم الإلكترونى الأهلية.
- جامعة النيل الأهلية.
- الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
- جامعة مصر للمعلوماتية.
- جامعة حلوان الأهلية.
- جامعة المنصورة الأهلية.
- جامعة بنها الأهلية.
- جامعة المنوفية الأهلية.
- جامعة بني سويف الأهلية.
- جامعة أسيوط الأهلية.
- جامعة جنوب الوادي الأهلية.
- جامعة المنيا الأهلية.
- جامعة شرق بورسعيد الأهلية.
- جامعة الإسكندرية الأهلية.
- جامعة الزقازيق الأهلية.
- جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.
الأسئلة الشائعة حول الدراسة في بلغاريا المميزات والعيوب
الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة
- خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
- أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة
- أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة
- صورة كاملة من جواز السفر الطالب
- نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار
المستندات المطلوبة للدراسة في مصر
- عدد 3 استمارة البيانات مكتوبة بخط واضح وموضح بها الاسم مطابقا لجواز سفر الطالب وشهادته الدراسية والعنوان داخل وخارج البلاد مع توضيح رأى الكلية والجامعة والعام الدراسي معتمدا بخاتميها.
- عدد 4 نسخ من استمارة المعلومات موضحا بها جميع البيانات.
- صورة المؤهلات الحاصل عليها الطالب واضحة كشف درجات موثق (البكالوريوس – ليسانس – المقررات التمهيدية) ومعتمدة.
- صورة المعادلة للشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
- صورة جواز السفر كاملة وواضحة وسارية أكثر من عام.
- صورة كتاب السفارة موضح به الموافقة والجهة التى ستمول دراسة الطالب والدرجة العلمية التى يرغب الدراسة بها مطابقة لاستمارة البيانات والعام الدراسي.
خدمات إضافية وتسهيلات يمكنك طلبها من المكاتب المعتمدة
- متابعة الطالب منذ بداية التسجيل، أثناء الدراسة وحتى استلام الشهادة
- إنهاء إجراءات التسجيل والقبول نيابة عن الطالب بدون الحضور إلى مصر،
- إنهاء إجراءات إجراءات التصديقات على الميتندات داخل مصر إذ تطلب الأمر ذلك على أن يقوم بسدادها الطالب.
- إنهاء إجراءات الملحقية الثقافية لدولة الطالب.
- إنهاء إجراءات وزارة التعليم العالي المري وإدارة الوافدين وسداد رسوم خدمات التنسيق.
- إنهاء إجراءات القبول وسداد رسوم فتح الملف + رسوم قدم المؤهل (إن وجدت).
- إنهاء إجراءات إدارة الجامعة والكلية وتحديد التخصص إن وجد.
- استخراج إذن دفع المصروفات والقبول النهائي.
- إنهاء إجراءات المعادلات والتجسير والمقاصة العلمية.
خدمات ما بعد القبول لطلاب البكالوريوس ومتابعة الطالب خلال فترة الدراسة
- توفير جداول المحاضرات.
- شراء الكتب الدراسية وإرسالها للطالب.
- توفير ملخصات علمية في حدود 30 : 40 صفحة بدلًا من كتاب 500 صفحة، وتشمل هذه الملخصات أهم نقاط الامتحان المتوقعة وإرسالها للطالب عبر البريد الدولي السريع.
- إعداد وتقديم الأبحاث العلمية نيابة عن الطالب لضمان درجات أعمل السنة خمس درجات.
- توفير جداول الإختبارات وتحديد مواعيد تواجد الطالب بمصر- معيدين لشرح أهم نقاط الامتحان في 24 ساعة.