يبحث اليوم أعداد كبيرة من الطلاب على مكاتب تأمين قبولات جامعية في الرياض؛ حيث باتت فكرة الدراسة في الخارج تراود عددا كبيرا من الطلاب داخل المملكة بشكل عام والرياض بشكل خاص، وذلك لأن السفر بات سهلا والجامعات العالمية أضحت تفتح أبوابها للجميع، ومن هنا أصبح الكل يبحث عن فرصة دراسية للتخصص الذي يريدون الالتحاق به بما يتوافق مع معدلات درجاتهم، فيحصلون على شهادة جامعية موثقة معتمدة دوليا وإقليميا تدعم سيرتهم الذاتية وتحسن من فرصهم الوظيفية داخل أسواق العمل المحلية والإقليمية والدولية وداخل الأواسط الإلأكاديمية العالمية.
ولكن صعوبات عديدة تقف أمام الطلاب حيث إنهم على عدم معرفة بأفضل الجامعات لكل تخصص وأفضل البلاد للدراسة في الخارج ومعدل قبول كل جامعة وكيفية الحصول على أفضل مستوى تعليمي مع أقل تكاليف دراسة.
هذا بجانب مشكلة تأمين السكن وتنظيم الحياة المعيشية في بلد الدراسة، وتأتي عدة مكاتب تأمين قبولات جامعية في الرياض لتيسر على الطلاب كل هذه الخطوات وتساعدهم على اتخاذ القرار الصحيح.
تضم هذه المكاتب أكاديميين استشاريين على علم بكافة الجامعات الدولية التي تمنح شهادات موثقة عالميا وبكافة أسواق العمل الإقليمية والدولية والتي تقدم مستوى تعليمي يطبق كافة معايير الجودة العالمية ويقوم على التكامل بين المناهج الأكاديمية والعملية معا.
كما أن هؤلاء الأكاديميين على علم بكافة شروط التحاق كل كلية داخل كل جامعة دولية وأهم التخصصات والبرامج الدراسية التي تمنحها هذه الكليات بمختلف المراحل الجامعية وتكاليف كل منهم، كما أنهم ملمين بمعدلات القبول التي تفرضها كل من هذه المؤسسات الجامعية، وبالتالي يستطيعون أن يرشحوا أنسب جامعة لكل طالب وأفضل بلد للدراسة بما يتناسب مع درجات الطالب وميزانيته.
تكون هذه المكاتب الخاصة بتأمين القبولات الجامعية في الرياض على شراكة وتعاون مع أهم وأكبر الجامعات العالمية والجهات الرسمية في مختلف البلاد وداخل المملكة، وبالتالي فإنهم بكل سهولة يستطيعون أن يسجلوا الطالب في الجامعة الأنسب له، ويقوموا بترجمة الشهادات والمستندات الخاصة بالطالب والتصديق عليها بشكل رسمي، وباحترافية تامة يتمكنون من إعداد خطاب النية أو خطة بحث احترافية وحتى استخراج التأشيرة وإيجاد السكن المناسب له وكل ذلك قبل أن يتجه الطالب إلى الدولة التي سيدرس بها.
فنجد أن هذه المكاتب تسهل على الطالب كافة مراحل الدراسة وحتى قبل سفره وأيضا بمجرد وصوله بتقديم خدمات الاستقبال في المطار ومتابعته وتوفير له كل ما يحتاج إليه أثناء الدراسة من أجل توفير رحلة دراسية يسيرة له بالكامل.
وباتت تلك المكاتب التي تقدم خدمات الدراسة في الخارج والمتواجدة في الرياض تظهر بشكل كبير في وأضحت معركة المنافسة محدتمة بينهم نظرا لانتشار فكرة السفر للخارج من أجل الدراسة بين أواسط الطلاب.
ولكن في ظل هذه المنافسة بدأت تظهر مكاتب غير معتمدة تقدم خدمات غير معترف بها رسميا وتكلف الطلاب مبالغ هائلة، ولذلك كان علينا أن نقدم أفضل مكاتب تأمين قبولات جامعية في الرياض بحيث تكون معتمدة وتطرح خدمات متكاملة احترافية بأسعار منخفضة.
هناك ثلاثة مكاتب دولية يعدون من أفضل مكاتب تأمين قبولات جامعية في الرياض، وهذه المكاتب تقدم خدمات ذات مستوى احترافي حتى ذيع صيتهم وباتوا من أكثر المكاتب ذات ثقة فيما يتعلق بتقديم خدمات الدراسة في الخارج، وتكون تلك المكاتب كالتالي:
ولا تقتصر خدمات هذه المكاتب المذكورة على اقتراح أفضل جامعة فحسب وذلك بناء على التخصص الذي يرغب الالتحاق به ومعدلات درجاته والدرجة الجامعية التي يسعى إلى تحصيلها، والتسجيل في الجامعة وإدارة الكلية وإنهاء اجراءات التسجيل الرسمية في البلد الذي سيتم الدراسة بها وبالملحقية الثقافية للمملكة و فتح ملف الطالب داخل الكلية ودفع مصاريف الكلية وغيرها من الإجراءات الرسمية داخل الجامعة والكلية.
وأيضا تأمين السكن المناسب للطالب وتقديم خدمات الاستقبال في المطار، بل وإنها تصاحب الطالب طيلة رحلته الدراسية وتوفر له جدول المحاضرات وكتب الدراسة وترسلها له عبر البريد الدولي السريع.
كما أنها توفر للطالب ملخصات علمية مختصرة تسهل عليه العملية التعليمية بجانب توفير جداول الاختبارات وتقديم مراجعات أون لاين لشرح أهم نقاط الامتحان، وتقدم هذه المكاتب كل ما يحتاج إليه ويطلبه وحتى الحصول على الشهادة العلمية الموثقة والمعتمدة.
اجمعت هذه المكاتب الثلاث بل ومعظم مكاتب تأمين قبولات جامعية في الرياض أن مصر باتت من أهم وأبرز الدول بالشرق الأوسط التي يقبل عليها أعدادا كبيرة من الطلاب الوافدين، وذلك لما يتوافر في مصر من جامعات عريقة معتمدة دوليا بأعدادا كبيرة والتي أضحت في مراكز متقدمة في مختلف التصنيفات العالمية للجامعات الدولية؛ ومن بينهم الكيو إس والتايمز و US News وليدن وشنغهاي، وغيره، كما أن تلك الجامعات المصرية مدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو تعامل تماما مثل الجامعات العالمية المدرجة في هذه الاتفاقية.
ومن هنا يحصل الطالب في مصر على الشهادة الجامعية في التخصص الذي يريد دراسته بالقيمة العالمية عينها، وذلك في البرنامج الذي يرغب في دراسته، فتتوافر كليات كثيرة داخل مصر تقدم برامج دراسية عدة في مختلف التخصصات بمختلف المراحل الجامعية مانحة مستوى تعليمي عالمي.
حيث إن الدراسة الجامعية في مصر تقوم على نهج التكامل بين الدراسة الأكاديمية والتطبيقية معا داخل ميادين العمل بحيث يكون الطالب ملما بمجال دراسته مهنا وعلميا قادرا على المنافسة بأسواق العمل الإقليمية والدولية خاصة وأنه قد حصل على شهادة جامعية يعتد بقيمتها.
وتتميز الدراسة في مصر بأن تكاليفها تعد منخفضة ومعدلات القبول بها سهلة التحقيق، وهو ما يعتبر من أكثر مميزات الدراسة في مصر.
فتكلفة رسوم القيد في الجامعات المصرية للطلاب من أبناء المملكة واحدة لجميع البرامج والمراحل الجامعية وقيمتها 1500 $، والمصاريف السنوية لمعظم البرامج تكون قيمتها 3000 $، وقد تصل أقصا إلى 6000 $ وهي تكلفة برامج الطب البشري، هذا وتبدأ معدلات القبول لمعظم البرامج من 50%، وتصل أقصاها إلى 75% لبرامج الطب البشري في المرحلة الجامعية الأولى، على أن يكون التقدير المطلوب من الطالب للالتحاق بمراحل الدراسات العليا “مقبول” فقط.
وتتسم المعيشة بمصر بأنها منخفضة التكاليف أيضا على الرغم من المستوى الخدمي والترفيهي الراقي بما يتناسب مع أجواء البلد السياحية والتي سيستمتع بها الطالب بينما سيكون في بلد عربي حيث لا يشعر بأي اغتراب.