مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل

مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل…  أعداد كبيرة من الطلاب في العراق باتت تبحث سنويا عن أفضل الجامعات الدولية للدراسة في الخارج راغبين في الحصول على شهادة معترف بها دوليا وإقليميا بعد الحصول على مستوى دراسي عالمي مميز، على أن تطرح تلك الجامعة المعتد بها دوليا برامجها بتكاليف دراسة منخفضة ومعدلات قبول وشروط التحاق سهلة التحقيق.

وفي ظل تواجد عدد ضخم من الجامعات الدولية والتي تقدم مجموعة واسعة من البرامج يقف الطالب حائرا أيا من تلك الجامعات تعد الأفضل لدراسة البرنامج الراغب في دراسته في التخصص المراد الالتحاق به والدرجة الجامعية الراغب دراستها.

لذلك يلجأ الطلاب العراقيون الراغبون في الدراسة بالخارج إلى مكاتب تأمين قبولات جامعية، خاصة وأن تلك المكاتب باتت منتشرة في بابل ترشح هذه المكاتب الاختيار المناسب لكل طالب.

كيف تساعد مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل الطالب؟!

تضمن مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل أكاديميين من النخب على علم بجميع الجامعات العالمية المعترف بها والتي تستقبل طلاب وافدين، ليتمكنوا بسهولة بترشيح أفضل جامعة لكل برنامج دراسي، وبالتالي تستطيه هذه المكاتب ترشيح أكثر الجامعات ملائمة حسب رغبة الطالب في التخصص المراد دراسته.

وبعد حصر الجامعات التي تتلائم مع رغبات الطالب، فيتم  تصفية تلك الجامعات حسب معدلات القبول وتوافقها مع درجات الطالب ومدى تناسب تكلفتها مع ميزانية الطالب، حتى تصل بكل طالب إلى أفضل جامعة لتسجله، وتبدأ تلك المكاتب في الإجراءات الخاصة بالتسجيل.

تكون مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل هذه على شراكة وتعاون مع الجامعات الدولية والجهات الرسمية في مختلف البلاد وداخل العراق، وبالتالي فإنهم بكل سهولة يستطيعون أن يسجلوا الطالب في الجامعة الدولية المناسبة ويقوموا بترجمة الشهادات والمستندات الخاصة بالطالب والتصديق عليها بشكل رسمي، هذا بالإضافة إلى إعداد خطاب النية أو خطة بحث احترافية وحتى استخراج التأشيرة وإيجاد السكن المناسب له، وكل ذلك قبل أن يتجه الطالب إلى الدولة التي سيدرس بها.

حتى يبدأ الطالب في رحلته الدراسية من أجل الحصول على شهادة معترف بها دوليا وإقليميا، وفي تلك الرحلة نجد أن هذه المكاتب تسهل على الطالب كافة مراحل دراسته إلى الخارج حتى قبل سفره وفي إجراءات وصوله وتقدم له خدمة الاستقبال في المطار مع توفير له كل ما يحتاج إليه أثناء الدراسة من أجل تيسير كل ما يتعلق برحلته الدراسية.

أفضل مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل

باتت تلك المكاتب التي تقدم خدمات الدراسة في الخارج تظهر بشكل كبير في بابل وأضخت معركة المنافسة محدتمة بينهم نظرا لانتشار فكرة السفر للخارج من أجل الدراسة بين أواسط الطلاب العراقيين، ولكن في ظل هذه المنافسة بدأت تظهر مكاتب غير معترف بها تقدم خدمات غير معتدة بها ليكتشف الطالب ذلك بعدما يتكلف مبالغ هائلة، ولذلك كان علينا أن نقدم أفضل مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابا بحيث تكون معتمدة وتطرح خدمات متكاملة احترافية بأسعار منخفضة.

بالأسماء أفضل ثلاثة مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل

هناك ثلاثة مكاتب دولية يعدون من أفضل مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل، وذلك بعد دراسة وإحصائيات أجريناها مع الطلاب العراقيين الدارسين في الخارج لترشيح أفضل المكاتب على الإطلاق، وحقيقة الأمر أننا وجدنا تلك المكاتب الثلاث متوافرة على الأرض في العديد من الدول العربية تقدم خدمات ذات مستوى احترافي حتى ذيع صيتهم وباتوا من أكثر المكاتب ذات ثقة فيما يتعلق بتقديم خدمات الدراسة في الخارج، وتكون تلك المكاتب كالتالي:

• Edugate
• (Egec) المصرية الخليجية للخدمات التعليمية مصر
• International Education Consultants

وخدمات هذه المكاتب المذكورة تمتد إلى ما بعد على اقتراح أفضل جامعة لكل طالب بناء على التخصص الذي يرغب الالتحاق به ومعدلات درجاته والدرجة الجامعية التي يسعى إلى تحصيلها، والتسجيل في الجامعة وإدارة الكلية وإنهاء اجراءات التسجيل الرسمية في البلد الذي سيتم الدراسة بها و فتح ملف الطالب داخل الكلية ودفع مصاريف الكلية وغيرها من الإجراءات الرسمية داخل الجامعة والكلية.

بل وتمتد إلى ما هو أبعد من تأمين السكن المناسب للطالب وتقديم خدمات الاستقبال في المطار، حيث إنها تصاحب الطالب طيلة رحلته الدراسية وتوفر له جدول المحاضرات وكتب الدراسة وترسلها له عبر البريد الدولي السريع.

كما أنها توفر للطالب ملخصات عن كل المواد العلمية المدرجة في برنامج الدراسية، هادفة إلى تسهيل العملية التعليمية، بجانب توفير جداول الاختبارات وتقديم مراجعات أون لاين لشرح أهم نقاط الامتحان، وتقدم للطالب هذه المكاتب كل ما يحتاج إليه ويطلبه إلى أن يحصل على الشهادة العلمية المعترف بها عالميا.

أفضل البلاد للدراسة بالخارج

وباتت مكاتب تأمين قبولات جامعية في بابل المذكورة منها وغير المذكورة تستقبل سنويا شكاوى من الطلاب الدارسين في البلاد الغربية الأوروبية والأمريكية وغيرها من الدول غير العربية، وذلك بسبب  صعوبة في التأقلم نتيجة الاختلاف في الثقافات والأجواء، ويخلق ذلك صعوبة التواصل الاجتماعي خاصة وإن كانت لغة البلد لا يتقنها الطالب.

وبالتالي يعاني معظم هءلاء الطلاب من الدارسين في البلاد غير العربية من الاغتراب والصدمة الثفافية، وهو ما يزيد من صعوبة الرحلة الدراسية، وتبقى فئة من الطلاب تحاول التأقلم، ولكن انفصام في شخصية هذا الطالب تحدث تجعله يحارب بين ثقافاته العربية وبين الثقافات الجديدة هذه المتعلقة ببلد الدراسة، ما يتسبب له في إشكالية أكبر حيث إنه لا يشعر بعدم انسجام تام لا بين هذا أو ذاك، ولذلك يشعر هذا الطالب العراقي بعدم الارتياح على الإطلاق.

ومن هنا تضع تلك المكاتب في اعتبارها نقطة مدى إمكانية تأقلم الطالب في البلد الدراس فيها؛ وفي ظل ذلك نجد توجه كثيف سواء من قبل تلك المكاتب أو الطلاب الوافدين على الجامعات المصرية!

الدراسة في مصر للطلاب العراقيين

تقدم الجامعات المصرية مستوى تعليمي عالمي يضاهي المطبق في أكبر جامعات العالم، ويعتمد ذلك المستوى على تطبيق الاسترايجية التعليمية القائمة على منح المقررات الدراسية والمناهج التطبيقية في شمولية وتكامل؛ فيحصل الطالب على كل تفصيلة تتعلق بمجال تخصصه من الناحية الأكاديمية والعملية مع توافر بيئات تساعد على البحث والإطلاع.

ولذلك فإن أسواق العمل الدولية تعترف بالبرامج الدراسية المقدمة من جامعات مصر، شأنها تماما مثل المقدمة من أكبر وأشهر الجامعات الأوروبية والأمريكية، خاصة وأن  تلك الجامعات المصرية مدرجة ضمن كافة التصنيفات الدولية لجامعات العالم؛ ومن بينها الQS 1والتايمز، وليدن، وشنغهاي، وUS News، وغيره، كما أنها مدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو تعامل تماما مثل الجامعات الدولية الكبرى المدرجة ضمن تلك الاتفاية، بالإضافة إلى تلك التصنيفات، ولذلك فإن الشهادات الجامعية المقدمة من جامعات مصر معترف بها دوليا وإقليميا، بل ومعتد بقيمتها، فتدعم السيرة الذاتية للطالب الحامل لها.

ويحصل الطالب الوافد على كل هذه المميزات عند الدراسة في مصر بتكاليف دراسة منخفضة ومعدلات قبول سهلة التحقيق؛ فتكلفة رسوم القيد في الجامعات المصرية موحدة لكل المراحل الجامعية والبرامج الدراسية وقيمتها 1500$،على أن تكون المصاريف السنوية لمعظم البرامج 3000 $، وقد تصل أقصاها ببرامج الطب البشري وقيمتها 6000 $ فقط، هذا وتبدأ معدلات القبول لمعظم البرامج من 50%، وتصل أقصاها إلى 75%؛ وهي معدلات القبول ببرامج الطب البشري في المرحلة الجامعية الأولى، على أن يكون تقدير الالتحاق بالدراسات العليا “مقبول فقط”.

وبالتالي يجد الطالب العراقي في الجامعات المصرية حلا مثاليا واختيارا مناسبا للدراسة في الخارج، خاصة وأنه سيكون داخل بلد عربي فلا يشعر بأي اغتراب أو صدمة ثقافية، يتعامل مع شعب عربي باللغة العربية يتمتع بإقامة تتسم بمستوى خدمي ومعيشي مميز يتوافق مع طبيعة مصر السياحية بتكاليف دراسة منخفضة تتلائم مع طبيعة مصر الاجتماعية ذات الطبقات المتعددة.

وذلك على عكس الدراسة في الدول الأوروبية والأمريكية والتي تكلف المعيشة بها مبالغ عالية، وإلا يتنازل الطالب الدارس عن جزء كبير _ إن لم يكن في بعض الأحيان _ كل رفاهيته.