شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية

يعد التساؤل الخاص ب “ما هي شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية؟” من أكثر الأسئلة تداولًا على الساحة. وذلك لأن الطلبة الكويتيين هم الأكثر إقبالا على الجامعات المصرية من بين عشرات الدول العربية والإفريقية والأجنبية. ويقبل هؤلاء الطلاب على مختلف الكليات بجميع الجامعات المصرية في مختلف المراحل الجامعية من مرحلة البكالوريوس وحتى الدكتوراه مرورا بالماجستير، وخاصة على كليات الهندسة والطب والتربية والحقوق ومعاهد وكليات جامعة الأزهر.
فقد أكدت إحصائيات وزارة التربية والتعليم المصرية أن عدد الطلاب الوافدين الكويتيين وحدهم وصل إلى 6000 طالب عام 2019. وهو الحال في كل عام دراسيز فهل السر في شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية سهلة التحقيق! أم تكاليف الدراسة الميسورة والمستوى التعليمي المتميز أم توافر البرامج المتعددة بمعدلات قبول منخفضة أم الحياة الساحرة في مصر!
كيف يكون المستوى الدراسي في الجامعات المصرية؟
يجد الطلاب الكويتيون في مصر وجهة مثالية لاستكمال رحلتهم الدراسية الجامعية، حيث إن الجامعات المصرية صاحبة تاريخ هو الأعرق على المستوى العربي؛ فعلى أرض ذلك الوطن العربي توجد جامعة الأزهر ثاني أقدم جامعة عربية وجامعة القاهرة والتي تأتي في المرتبة الثالثة عربيا من حيث تاريخ الإنشاء.
ولم تكتف تلك الجامعات بتاريخها والذي يجعلها ذات ثقل ومكانة عظمى وسط المجتمع الدولي، ولكنها تطور باستمرار بنيتها التحتية لتضم أحدث التقنيات والوسائل التكنولوجية والتي تمكن كلياتها من تقديم مختلف البرامج الدراسية في جميع المراحل الجامعية بأساليب تعليمية هي الأكثر تطورا واستراتيجيات متبعة في أفضل الجامعات العالمية.
وبالتالي باتت الجامعات المصرية تحقق كافة معايير الجودة العالمية والتي تجعل منها صاحبة ترتيب متقدم بين الجامعات الدولية، وذلك وفقا لتصنيف QS للجامعات.
ويقوم النظام التعليمي الجامعي المصري على تحقيق التكافؤ والتكامل بين المناهج الأكاديمية، والتي تضم ثروة معلوماتية عن مجال تخصص الدراسة يجعل الطالب مُلِمًّا بكل ما يتعلق بمجال دراسته، والمناهج التطبيقية والتي تمد الطالب بخبرة مهنية وعملية تجعله يطبق كافة المعلومات التي تلقاها ويمارس مجاله بنفسه وسط إشراف باقة من الخبراء.
ويكون هذا التدريب التطبيقي خلال سنوات الدراسة في ميادين العمل المختلفة المتعلقة بمجال الدراسة_وليس محاكاة لها_وهو ما يجعل الطالب الكويتي المتخرج من الجامعات المصرية مؤهلا للتنافس والعمل في السوق العالمي والإقليمي بمجرد التخرج قادرًا على التميز مثله مثل أصحاب الخبرات تمامًا. وخاصة أن تدريبه تم وفق لأحدث ما توصل له العلم في مجال تخصصه.
ومرحلة الدراسات العليا لم تخلُ من ذلك الشق التطبيقي في الدراسة فالطالب عليه أن يطبق ما توصلت له دراسته على عينة، مستخلصًا بذلك نتائج حقيقية. ولذلك تتضمن دراسته معلومات قيمة ودقيقة يستطيع من خلالها تدعيم مكانته المهنية والعملية.
هل النظام التعليمي هذا معقد أم بسيط للطالب؟
ويعتقد الكثير بأن النظام التعليمي المصري هذا معقد، ولكن الحقيقة عكس ذلك تمامًا فيستطيع الدارس إنهاء مهمته الدراسية في الجامعات المصرية بسهولة جِدًّا، وخاصة أن جميع الإمكانات المادية مذللة لخدمة الطالب وكذلك تتواجد إمكانات بشرية عظيمة متمثلة في هيئات التدريس الأكثر خبرة في الوطن العربي والأكاديميين المتميزين والمتواجدين في كافة الكليات بمختلف الجامعات المصرية.
دور الخبرات الأكاديمية المتميزة المتوافرة في الجامعات المصرية
ويساعد هؤلاء الأكاديميون طلابهم في مختلف المراحل الجامعية من الأولى وحتى الماجستير والدكتوراه، فلا يبخلون عنهم بأي معلومة أو خبرة مهنية، مما يمكن الطلاب من الحصول على خلفية علمية وعملية عن تخصص الدراسة والمجالات المختلفة المرتبطة به.
فيجد الباحث في الدراسات العليا المستشار التعليمي المساعد له بجانبه منذ تحديد فكرة الدراسة وحتى الوصول إلى النتائج ومناقشة الرسالة والحصول على المؤهل العلمي. وكذلك طالب المرحلة الأولى والذي يجد الدعم والتسهيلات خلال رحلته الدراسية أجمع. ولذلك ينهي الطالب فترة دراسته المتميزة بكل سهولة ويسر.
هيئات إدارة الوافدين ودورها الرئيسي في تيسير العملية التعليمية للطلاب الكويتيين
وحقيقة الأمر لم تكن هيئات التدريس وحدها هي من تدعم الطالب الكويتي في الجامعات المصرية فقد وفرت له في كافة الكليات بمختلف الجامعات المصرية هيئات خدمة الوافدين؛ وهم باقة من الموظفين والهيئات الإدارية التي تعمل على تيسير الرحلة الدراسية للطالب الكويتي وتقدم كافة سبل الدعم وتجيب على أي تساؤل أو تحل أي مشكلة قد يواجهها الطالب خلال دراسته في مصر.
الجامعات المصرية هي بيئات تحفز على الاطلاع والبحث العلمي في الأساس
وما يسهل العملية التعليمية أكثر في الجامعات المصرية هي أنها بيئات محفزة على البحث العلمي في الأساس، وتذلل كافة تقنياتها التكنولوجية الحديثة من أجل ذلك. فتتوافر في ربوع الجامعات المصرية مكتبات ضخمة تشمل على مصادر ورقية وإليكترونية تضم كمْ معلوماتيا لا حصر له عن مختلف ضروب العلم والمعرفة. وهو ما يمكن الطالب الكويتي من إيجاد أي معلومة يريدها في مجال تخصصه_بما فيها المعلومات الأكثر حداثة_بسهولة تامة من خلال الوسائل التكنولوجية المتوافرة لخدمته.
كيف أغنت الجامعات المصرية الطالب الكويتي من الاغتراب في المجتمعات الأوروبية؟
كل هذا وذاك جعل من الجامعات المصرية بيئات مثالية للطلاب الكويتيين للدراسة فيها، وخاصة أن ذلك المستوى التعليمي الراقي يتوافر في وطن عربي يحمل نفس عادات وثقافات المجتمع الكويتي. وبالتالي لا يشعر الطالب بأي اغتراب خلال فترته الدراسية في مصر. بل وقد أغنت الجامعات المصرية ذلك الطالب من الاغراب حيث الدراسة في الجامعات الأوروبية والأمريكية، فيحصل الطالب على نفس المستوى التعليمي وهو لا يزال في قلب الوطن العربي.
هذا وتتوافر في مصر مختلف البرامج الدراسية في المراحل الدراسية المتنوعة؛ وجميع الكليات والتخصصات في الجامعات المصرية تفتح أبوابها على مصاريعها لاستقبال الطلاب الكويتيين بمختلف البرامج في كافة المراحل الجامعية، وذلك بمعدلات قبول يسهل تحقيقها.
جميع البرامج الدراسية في مختلف المراحل الجامعية متوافرة في الجامعات المصري
هذا ويصعب حصر جميع البرامج الدراسية في الجامعات المصرية، ولكن تكون أبرز الكليات في الجامعات المصرية ومعدلات القبول الطلاب الكويتيين بها بالمرحلة الجامعية الأولى تبدأ من التالي:
- حقوق: (50%).
- هندسة: (65%).
- الطب البشري: (75%).
- طب الأسنان: (75%).
- صيدلة: (70%).
- تربية: (50%).
- علاج طبيعي: (65%).
- التربية للطفولة المبكرة: (50%).
- الخدمة الاجتماعية: (50%).
- حاسبات ومعلومات: (65%).
- الآداب: (50%).
- آثار: (50%).
- تربية نوعية: (50%).
- ألسن: (50%).
- علوم: (55%).
- تمريض: (50%).
- تجارة: (50%).
- إعلام: (70%).
- فنون تطبيقية: (65%).
- رياض الأطفال: (50%).
- سياسة واقتصاد: (75%).
- تربية رياضية: (50%).
- فنون جميلة: (55%).
- علوم صحية: (55%).
- دار العلوم: (50%).
أما عن معدلات القبول في الجامعات المصرية للطلاب الوافدين مرحلة الدراسات العليا والتي تعد من ركائز شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية فتكون كالتالي:
جميع الكليات بالجامعات المصرية تستقبل الطلاب الكويتيين الراغبين في الالتحاق بالدراسات العليا بها على أن يكون هذا الطالب حاصل على مؤهل جامعي بتقدير مقبول كحد أدنى؛ بحيث يكون الطالب الكويتي قد حصل على تقدير مقبول في درجة البكالوريوس/الليسانس من جامعة معتمدة عند التقدم لدراسة الماجستير، على أن يكون التخصص في المرحلة الجامعية الأولى هو ذاته في مرحلة الماجستير المراد الالتحاق بها.
وكذلك الوضع عند الالتحاق بدرجة الدكتوراه، فالطالب الكويتي لا بد وأن يكون حاصلًا على الماجستير (بتقدير مقبول) ويكون هذا المؤهل ممنوح من جامعة معتمدة، كما يشترط أن يكون التخصص في مرحلة الماجستير هو ذاته في الدكتوراه.
كم تكون بالتحديد تكاليف الدراسة في الجامعات المصري للطالب الكويتي؟
ويعتقد الطلاب الكويتيون أن تكاليف الدراسة ستكون هي المعوضة لتسهيلات معدلات القبول المقدمة لهم للالتحاق بالجامعات المصرية، خاصة وأن النظام التعليمي يقوم على أسس ومعايير الجودة العالمية والتي جعلت منه مماثلًا للمقدم في أفضل الجامعات الدولية مانحًا لمؤهل جامعي معتمد ومعترف به عالميًا.
ولكن الحقيقة عكس ذلك، بل وقدمت بعض الجامعات المصرية خصمًا على تكاليف الدراسة والتي تعد في الأساس رمزية، وذلك رغبة منها من أن تجعل من نفسها وجهة تضم أبناءها من الطلاب الكويتيين معربة عن مزيد من الترحاب والتقدير لهؤلاء الطلاب.
الخصومات المقدمة من بعض الجامعات المصرية للطلاب الكويتيين
فجامعة المنصورة قدمت خصمًا بقيمة 15 % على مصاريفها السنوية ويطبق هذا الخصم في كافة كلياتها عدا كليتي الطب البشري، وطب الأسنان. هذا وقدمت جامعتا سوهاج وبورسعيد خصما بقيمة 35 %. كما قدمت جامعات المنيا وجنوب الوادي وأسوان خصما بقيمة 25 %. وقدمت جامعات طنطا وبنها والمنوفية ودمنهور وقناة السويس خصما بقيمة 20 % على المصاريف السنوية داخل كلياتها.
وتكون تكاليف الدراسة دون تطبيق أي خصومات وبكافة الجامعات المصرية رمزية للغاية، فيحتاج الطالب إلى دفع 1500 دولار أمريكي فقط كرسوم قيد تدفع مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى وذلك على صعيد كافة الكليات والمراحل الدراسية في كل الجامعات المصرية. وتكون المصاريف السنوية كالتالي:
- الطب البشري (6000 $ للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 $ لمرحلة لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- التربية (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الهندسة (5000 $ لمرحلة البكالويوس، 5500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الحاسبات والمعلومات (5000 $ لمرحلة البكالويوس، 5500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الطب البيطري (4000 $ لمرحلة البكالويوس، 5000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- تجارة (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- التربية الرياضية (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- فنون تطبيقية (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- فنون جميلة (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
وكليات أخرى تكون التكاليف السنوية للدراسة بها كالتالي
- الزراعة (4000 $ لمرحلة البكالويوس، 5000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الألسن (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الإعلام (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- العلوم الصحية (4000 $ لمرحلة البكالويوس، 4000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الحقوق (3000 $ لمرحلة الليسانس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- طب أسنان (6000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الصيدلة (5000 $ لمرحلة البكالويوس، 5500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- علاج طبيعي (5000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- علوم (4000 $ لمرحلة البكالويوس، 5000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- التمريض (4000 $ لمرحلة البكالويوس، 5000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- السياسة والاقتصاد (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- التربية النوعية (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الطفولة المبكرة (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- آثار (3000 $ لمرحلة البكالويوس، 6000 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
- الآداب (3000 $ لمرحلة الليسانس، 4500 $ لمرحلة الماجستير/الدكتوراه).
كف تكون الحياة في مصر للطلاب الكويتيين. وماذا عن تكاليف المعيشة؟
وليست وحدها الحياة الجامعية هي التي توفر أسمى معاني الترحيب والحفاوة للطالب الكويتي. ولكن الحياة الاجتماعية في مصر أيضًا والمتمثلة في الشعب المصري والذي يحتضن هذا الطالب معربين له عن معنى الحب والتقارب بين الشعبين والعلاقات القوية التي تجمعها لغة وعادات واحدة والتي تتزين بعاطفة الشعب المصري الودود بطبعه.
فيشعر الطالب الكويتي بأنه أحد أفراد هذا المجتمع وكأنه في بلده يحاوطه الترحيب والحب والعاطفة من الشعب المصري.
بينما يتمتع الطالب الكويتي بتلك الأجواء الساحرة في كافة أنحاء جمهورية مصر العربية السياحية في الأساس والتي تتوافر بها كافة الخدمات الأساسية والترفيهية بمستويات تليق بكونها بلدا سياحيا وبأسعار مناسبة تلائم تنوع الطبقات في الشعب المصري. فيجد الطالب الكويتي أن تكاليف المعيشة في مصر منخفضة للغاية مع توافر كافة احتياجاته من مأكل ومسكن ومواصلات وغيره.
هذا وتتزين شوارع مصر بنهر النيل وتمتلئ بأجواء ساحرة تجعل من فترة الدراسة في أرضها للطلاب الكويتيين ممتعة. بل ستكون من التجارب المثالية التي عاشها هذا الطالب في حياته. وهو ما يجعل الطلاب الكويتيين يقبلون بشكل كبير على الجامعات المصرية. ولذلك يفرض التساؤال الخاص ب “ما هي شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية؟” نفسه على الساحة.
فلم تكن معدلات القبول ولا تكاليف المعيشة من شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية الصعبة. فهل باقي الشروط ستكون هي العائق! وفقًا لوزارة التعليم العالي المصرية فتلك الشروط هي أيضًا سهلة التحقيق. ولذلك لا توجد أي عقبات أمام الطالب الكويتي للأنضمام إلى صفوف هؤلاء المقبلين على تعليم جامعي متميز يمنح مؤهل يعتد به في سوق العمل.
وتكون باقي هي شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية:
- من ضمن هي شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية أن يكون الطالب كويتي الجنسية وحاملًا لجواز سفر سار.
- كما يشترط أن يكون هذا الطالب حاصلا على موافقة وزارة التعليم الكويتية والسفارة الكويتية في مصر للدراسة في إحدى الجامعات المصرية. كما يشترط تقديم اسم الجامعة، والكلية، والمرحلة الدراسية، وسنة الدراسة في الموافقة.
- أن يكون الطالب قد حل على شهادة الثانوية العامة وتكون تلك الشهادة معتمدة من قبل وزارة التعليم العالي المصرية.
- أن يقدم الطالب بيان نجاح بالدرجات. كما ينبغي أن يكون الطالب قد حصل على معدل قبول الكلية التي يريد الالتحاق بهاز ويتم تعديد معدل القبول هذا بعد خصم درجات المواد الدينية والرياضية وحسن السير.
- كما يشترط أن يكون موعد تقديم المستندات الرسمية المطلوبة للجامعات المصرية خلال الموعد المحدد لاستقبال تلك الطلبات. وقد حددته تلك الجامعات ليبدأ من شهر مايو وينتهي في سبتمبر من كل عام دراسي.
- كما يشترط ألا يكون هناك فترة زمنية طويلة بين وقت التقديم على الجامعات المصرية والحصول على شهادة المراد التقديم بها للدراسة في مصر. بل ويفضل أن يكون التقديم في نفس عام الحصول على الشهادة.
الأسئلة الشائعة حول شروط قبول الطلاب الكويتيين بالجامعات المصرية
الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة
- خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
- أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة
- أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة
- صورة كاملة من جواز السفر الطالب
- نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار
المستندات المطلوبة للدراسة في مصر
- عدد 3 استمارة البيانات مكتوبة بخط واضح وموضح بها الاسم مطابقا لجواز سفر الطالب وشهادته الدراسية والعنوان داخل وخارج البلاد مع توضيح رأى الكلية والجامعة والعام الدراسي معتمدا بخاتميها.
- عدد 4 نسخ من استمارة المعلومات موضحا بها جميع البيانات.
- صورة المؤهلات الحاصل عليها الطالب واضحة كشف درجات موثق (البكالوريوس – ليسانس – المقررات التمهيدية) ومعتمدة.
- صورة المعادلة للشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
- صورة جواز السفر كاملة وواضحة وسارية أكثر من عام.
- صورة كتاب السفارة موضح به الموافقة والجهة التى ستمول دراسة الطالب والدرجة العلمية التى يرغب الدراسة بها مطابقة لاستمارة البيانات والعام الدراسي.
خدمات إضافية وتسهيلات يمكنك طلبها من المكاتب المعتمدة
- متابعة الطالب منذ بداية التسجيل، أثناء الدراسة وحتى استلام الشهادة
- إنهاء إجراءات التسجيل والقبول نيابة عن الطالب بدون الحضور إلى مصر،
- إنهاء إجراءات إجراءات التصديقات على الميتندات داخل مصر إذ تطلب الأمر ذلك على أن يقوم بسدادها الطالب.
- إنهاء إجراءات الملحقية الثقافية لدولة الطالب.
- إنهاء إجراءات وزارة التعليم العالي المري وإدارة الوافدين وسداد رسوم خدمات التنسيق.
- إنهاء إجراءات القبول وسداد رسوم فتح الملف + رسوم قدم المؤهل (إن وجدت).
- إنهاء إجراءات إدارة الجامعة والكلية وتحديد التخصص إن وجد.
- استخراج إذن دفع المصروفات والقبول النهائي.
- إنهاء إجراءات المعادلات والتجسير والمقاصة العلمية.
خدمات ما بعد القبول لطلاب البكالوريوس ومتابعة الطالب خلال فترة الدراسة
- توفير جداول المحاضرات.
- شراء الكتب الدراسية وإرسالها للطالب.
- توفير ملخصات علمية في حدود 30 : 40 صفحة بدلًا من كتاب 500 صفحة، وتشمل هذه الملخصات أهم نقاط الامتحان المتوقعة وإرسالها للطالب عبر البريد الدولي السريع.
- إعداد وتقديم الأبحاث العلمية نيابة عن الطالب لضمان درجات أعمل السنة خمس درجات.
- توفير جداول الإختبارات وتحديد مواعيد تواجد الطالب بمصر- معيدين لشرح أهم نقاط الامتحان في 24 ساعة.