شروط قبول الطلاب اليمنيين بالجامعات المصرية
عددا كبيرا من الطلاب اليمنيين يجدون في مصر جهة مثلى لدراسة البرنامج الذي يحلمون به سواء في المرحلة الجامعية الأولى أو مرحلة الدارسات العليا. وذلك لأن مصر تقدم مستوى تعليمي متميز تتيح فيه مختلف البرامج الدراسية بمعدلات قبول غير مرتفعة وتكاليف تعد رمزية. ولذلك يتساءل الكثير من اليمنيين عن شروط قبول الطلاب اليمنيين بالجامعات المصرية.
أولًا إذا كنت تفكر أن تنضم إلى النظام التعليمي الجامعي المصري وتحتاج إلى تقييمه في بادئ الأمر لاتخاذ قرار حاسم يدفعك إلى السير قدما في تلبية شروط قبول الطلاب اليمنيين بالجامعات المصرية أم العدول عن الفكرة والبحث عن جامعات أخرى تكمل فيها مسيرتك التعليمية، فسنعرض لك كافة الأبعاد المتعلقة بالدراسة في جمهورية مصر العربية كطالب يمني وافد.
الدراسة في الجامعات المصرية للطلاب اليمنيين
كيف تكون المعيشة في مصر للطالب اليمني
مصر دولة عربية؛ حيث لا يشعر الطالب العربي بأي اغتراب، بل إن الأجواء السياحية والحياة الاجتماعية في مصر ساحرة. ولذلك فإن تجربة المعيشة والدراسة في مصر تعد جيدة للغاية، خاصة وأن الشعب المصري ودود بطبعه ومرحب بالجنسيات الأخرى وخاصة من إخوانه وأخواته من الوطن العربي. هذا بالإضافة إلى أن المعيشة في مصر غير مكلفة على الإطلاق على الرغم من توافر كافة الخدمات الأساسية والترفيهية وبمستوى جيد يليق بكون البلد سياحية في الأساس. وقد لعب تنوع الطبقات داخل المجتمع المصري دورًا كبيرًا في جعل مصر من أقل الدول العربية من حيث تكاليف المعيشة.
كما أن الجامعات المصرية توفر للطالب سكن جامعي، ولكن يمكن أن يختار الطالب سكنا خاصا وسيجد ما يناسب ميزانيته أيضًا بسهولة، وهذه تعد من أبرز مميزات السكن في مصر بجانب توافر المواصلات العامة والخاصة في كافة أنحاء الجمهورية بأسعار غير عالية على الإطلاق.
وحقيقة الأمر لم تكن تلك الروح الجميلة التي تتمتع بها مصر متوافرة في الشارع المصري وحده بل وأيضًا داخل أسوار الجامعات.
كيف تكون البيئة الجامعية؟
تتوافر داخل كل كلية بالجامعات المصرية إدارات تسمى ب”إدارة الوافدين”، وتقدم تلك الإدارات كافة سبل الدعم والمساندة للطالب الوافد منذ التسجيل في الجامعة وحتى التخرج والحصول على المؤهل الجامعي؛ فجميع أسئلته ومشاكله داخل الرحلة التعليمية سيتم حلها بكل سهولة ويسر بواسطة تلك الإدارة.
هذا ويعاون الطالب الوافد باقة من أفضل الأكاديميين وهيئات التدريس الأكثر خبرة على المستوى العربي؛ فيقدمون كافة المعلومات والخبرات المهنية والأكاديمية للطالب الوافد في المرحلة الجامعية الأولى، وكذلك مرحلة الدراسات العليا. ويباشر هؤلاء الأكاديميون الطلاب الوافدين في التدريب التطبيقي مقدمين لهم كافة خبراتهم العملية، وبالتالي يحصل الطالب على خلفية معلوماتية وتطبيقية كبيرة تجعله مؤهلا للعمل في السوق الإقليمي والدولي بمجرد التخرج.
وفي مرحلة الدراسات العليا يقوم هؤلاء الأكاديميون بتقديم كافة سبل الدعم الممكنة من بداية مرحلة تحديد الأفكار والبحث والاطلاع وجمع المعلومات وحتى مرحلة الانتهاء من الدراسة بنتائج وأهداف من شأنها تضيف للباحث المنجز للرسالة قيمة مهنية وعملية في مجال دراسته.
وما يساعد هؤلاء الأكاديميين أن البيئة التعليمية داخل كافة الجامعات المصرية هي في الأساس تحفز على البحث العلمي. وذلك لأن تلك الجامعات تقوم على بنى تحتية قوية تضم أحدث الوسائل والتقنيات التكنولوجية وتضم مكتبات ومراكز بحثية ضخمة تحتوي على عدد لا حصر له من المراجع الفريدة والمصادر الورقية والإليكترونية في كافة مجالات العلم والمعرفة الأصيلة منها والحديثة. هذا ويحصل الطالب على أي معلومات يريدها من تلك الصروح العظيمة بسهولة جدًا، وذلك من خلال استخدام الوسائل التكنولوجية المتاحة بها.
وماذا عن البرامج الدراسية داخل الجامعات المصرية؟
هذا ويتميز التعليم الجامعي المصري بأنه ثري بالبرامج الدراسية المتنوعة والمختلفة والتي تغطي كافة المجالات في كافة المراحل الجامعية من البكالوريوس وحتى الدكتوراه مرورا بالماجستير. ولذلك فالطالب اليمني يمكن أن يلتحق بسهولة بالبرنامج الدراسي الذي يريده، بل وسيتلقاه بأساليب تعليمية متطورة واستراتيجيات تكنولوجية فريدة تضاهي تلك المطبقة في أفضل الجامعات العالمية.
وتتميز المناهج المتوافرة في تلك البرامج الدراسية بتوافر ثروة معلوماتية هائلة تجعل الطالب ملما بكل ما يتعلق بمجال تطوره بما فيها آخر التطورات التي طرأت في مجال التخصص ذلك، فيتخرج مُسْتَعِدًّا للانطلاق في عالم الأعمال والممارسة المهنية. وخاصة أن الدراسة في مصر ليست أكاديمية فحسب، بل وجعلت الجامعات المصرية من التدريب التطبيقي مرحلة أساسية تتداخل وتختلط مع التعليم الأكاديمي. وبالتالي يمارس الطالب عَمَلِيًّا_في ميادين العمل المتعلقة بمجال دراسته وليس تدريبا محاكاة_دوره الوظيفي في مجاله. ويباشره خلال ذلك التدريب العملي باقة من أكثر الأساتذة والدكاترة خبرة في الوطن العربي.
ولذلك تعد مصر وجهة مثالية للطالب اليمني الذي يبحث عن مستوى تعليمي راق سواء في المرحلة الجامعية الأولى أو مرحلة الدراسات العليا؛ والتي تعتمد هي الأخرى على جانب عملي وتطبيقي ومنه يتم استنتاج النتائج النهائية للدارسة والتي لا بد وأن تكون دقيقة.
يمكن أن يُشعرك الكلام بأن العملية التعليمية في الجامعات المصرية معقدة، ولكن الحقيقة عكس ذلك تمامًا؛ فيتوافر للطلبة كافة الإمكانات المادية والبشرية التي تمكنه من إتمام رحلته المتميزة هذه بسهولة تامة. فيتخرج وهو على علم وخبرة وذلك دون الشعور بأي عناء خلال فترته التعليمية داخل الجامعات المصرية.
تكاليف الدراسة في الجامعات المصرية بالمراحل الجامعية المختلفة
بالتأكيد مقابل هذا المستوى التعليمي الراقي ستكون تكاليف الدراسة عالية؛ هكذا يفكر كثير من الطلاب الوافدين. ولكن إذا نظرنا إلى هدف مصر بأن تجعل من جامعتها منابر تعليمية تضم أبناء الوطن العربي وتقدم لهم أفضل مستويات التعليم سندرك لماذا جعلت الجامعات المصرية من تكاليف الدراسة بها رمزية للغاية. فالتكاليف مقارنة بالجامعات التي تقدم نفس المستوى تعد زهيدة، لدرجة أن رسوم القيد، والتي تدفع مرة واحدة فقط، لا تكلف الطالب أكثر من 1500 دولار أمريكي. ويعد هذا المبلغ موحدا في كافة الجامعات المصرية على صعيد جميع الكليات والمراحل الجامعية. وتكون المصاريف السنوية في كل كلية كالتالي:
- الطب البشري (6000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- العلوم الصحية (4000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- علوم (4000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- التمريض (4000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- طب أسنان (6000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الصيدلة (5000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- علاج طبيعي (5000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الطب البيطري (4000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الهندسة (5000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الحاسبات والمعلومات (5000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- فنون تطبيقية (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- فنون جميلة (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
وكليات أخرى تكون التكاليف السنوية للدراسة بها كالتالي
- الزراعة (4000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الحقوق (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الألسن (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الإعلام (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- التربية الرياضية (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- التربية (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- السياسة والاقتصاد (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- التربية النوعية (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الطفولة المبكرة (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- تجارة (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- آثار (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الآداب (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
- الخدمة الاجتماعية (3000 دولار أمريكي للمرحلة الجامعية الأولى، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
خصومات تقدمها بعض الجامعات المصرية للطلاب اليمنيين
هذا وتقدم بعض الجامعات المصرية خصومات على المصاريف السنوية للطلاب اليمنيين في كلتا المرحلتين الأولى والدراسات العليا؛ وتكون تلك الخصومات كالتالي:
خصم 35% مقدم من جامعات سوهاج، وبورسعيد.
كما يوجد خصم بقيمة 30% مقدم من جامعات الزقازيق، وبني سويف، ومطروح.
هذا ويوجد خصم بقيمة 25% مقدم من جامعات المنيا، وجنوب الوادي، وأسوان.
كما أن هناك خصم بقيمة 20 % مقدم من جامعات طنطا، وبنها، والمنوفية، ودمنهور، وقناة السويس.
وتقدم جامعة المنصورة خصمًا بقيمة 15% ويطبق هذا الخصم في كافة كلياتها عدا كليتي الطب البشري، وطب الأسنان.
شروط قبول الطلاب اليمنيين في الجامعات المصرية بمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا
ويبقى السؤال الأهم والعالق في أذهان كثير من الطلاب اليمنيين “ما هي شروط قبول الطلاب اليمنيين في الجامعات المصرية؟” فهل ستكون التعقيدات هنا، والتي ستنتهي بإلغاء فكرة الدراسة في مصر!
أولا يجب أن يحقق الطالب معدلات القبول في الجامعات المصرية؛ وذلك الشرط هو انطلاقة نحو ذلك الطريق الممهد إلى الجامعات المصرية، فإما أن يفتح باب هذا الطريق أو العكس صحيح.
فما هي معدلات القبول في الجامعات المصرية للطلاب الوافدين بالمرحلة الجامعية الأولى؟
يبدأ تحديد معدلات القبول بعد خصم درجات المواد الدينية والرياضية، وكذلك درجات حسن السير والسلوك. وتكون تلك المعدلات كالتالي:
- الطب البشري: (تبدأ من 75%).
- طب الأسنان: (تبدأ من 75%).
- صيدلة: (تبدأ من 70%).
- هندسة: (تبدأ من 65%).
- حاسبات ومعلومات: (تبدأ من 65%).
- علاج طبيعي: (تبدأ من 65%).
- التربية للطفولة المبكرة: (تبدأ من 50%).
- الخدمة الاجتماعية: (تبدأ من 50%).
- الآداب: (تبدأ من 50%).
- علوم: (تبدأ من 55%).
- تمريض: (تبدأ من 50%).
- تجارة: (تبدأ من 50%).
- حقوق: (تبدأ من 50%).
- تربية: (تبدأ من 50%).
- آثار: (تبدأ من 50%).
- تربية نوعية: (تبدأ من 50%).
- ألسن: (تبدأ من 50%).
- إعلام: (تبدأ من 70%).
- فنون تطبيقية: (تبدأ من 65%).
- رياض الأطفال: (50% كحد أدنى).
- سياسة واقتصاد: (تبدأ من 75%).
- تربية رياضية: (تبدأ من 50%).
- فنون جميلة: (تبدأ من 55%).
- علوم صحية: (تبدأ من 55%).
- دار العلوم: (50% كحد أدنى).
أما عن معدلات القبول في الجامعات المصرية للطلاب الوافدين مرحلة الدراسات العليا فتكون كالتالي:
يشترط على الطالب الراغب في الالتحاق بمرحلة الماجستير أن يكون حاصلًا على درجة البكالوريوس بتقدير مقبول في نفس التخصص الذي يريد الالتحاق به في الماجستير. وعند الرغبة في دراسة الدكتوراه فيشترط على الطالب الحصول على درجة الماجستير أولا في نفس التخصص بتقدير مقبول.
هذا وينبغي أن تكون تلك المؤهلات الجامعية الحاصل عليها الطالب من جامعة معتمدة.
وعن باقي شروط قبول الطلاب اليمنيين في الجامعات المصرية فتكون كالتالي:
أن يكون الطالب يمني الجنسية وحاملًا لجواز سفر سار، كما يشترط الحصول على موافقة وزارة التعليم اليمنية والسفارة التابعة لدولة اليمن بالدراسة في مصر. ويشترط أن يتم تسمية الجامعة المراد الالتحاق بها والكلية والمرحلة الجامعية وتحديد سنة الدراسة في الموافقة.
كما يشترط أن يكون الطالب حاصل على شهادة الثانوية العامة. وعلى الطالب تقديم بيان نجاح بالدرجات.
هذا ويشترط أن يكون موعد تقديم الأوراق والمستدات الرسمية المطلوبة خلال الموعد المحدد لاستقبال تلك الطلبات من قبل الجامعات المصرية. وتبدأ تلك الفترة من شهر مايو حتى سبتمبر من كل عام دراسي.
كما يشترط ألا يكون هناك فترة زمنية طويلة بين وقت التقديم على الجامعات المصرية والحصول على شهادة الثانوية العامة/البكالوريوس (حسب الدرجة العلمية التي يرغب الطالب الالتحاق بها)، ويفضل أن يكون التقديم في نفس عام الحصول على الشهادة.
الأسئلة الشائعة حول شروط قبول الطلاب اليمنيين بالجامعات المصرية
الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة
- خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
- أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة
- أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة
- صورة كاملة من جواز السفر الطالب
- نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار
المستندات المطلوبة للدراسة في مصر
- عدد 3 استمارة البيانات مكتوبة بخط واضح وموضح بها الاسم مطابقا لجواز سفر الطالب وشهادته الدراسية والعنوان داخل وخارج البلاد مع توضيح رأى الكلية والجامعة والعام الدراسي معتمدا بخاتميها.
- عدد 4 نسخ من استمارة المعلومات موضحا بها جميع البيانات.
- صورة المؤهلات الحاصل عليها الطالب واضحة كشف درجات موثق (البكالوريوس – ليسانس – المقررات التمهيدية) ومعتمدة.
- صورة المعادلة للشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
- صورة جواز السفر كاملة وواضحة وسارية أكثر من عام.
- صورة كتاب السفارة موضح به الموافقة والجهة التى ستمول دراسة الطالب والدرجة العلمية التى يرغب الدراسة بها مطابقة لاستمارة البيانات والعام الدراسي.
خدمات إضافية وتسهيلات يمكنك طلبها من المكاتب المعتمدة
- متابعة الطالب منذ بداية التسجيل، أثناء الدراسة وحتى استلام الشهادة
- إنهاء إجراءات التسجيل والقبول نيابة عن الطالب بدون الحضور إلى مصر،
- إنهاء إجراءات إجراءات التصديقات على الميتندات داخل مصر إذ تطلب الأمر ذلك على أن يقوم بسدادها الطالب.
- إنهاء إجراءات الملحقية الثقافية لدولة الطالب.
- إنهاء إجراءات وزارة التعليم العالي المري وإدارة الوافدين وسداد رسوم خدمات التنسيق.
- إنهاء إجراءات القبول وسداد رسوم فتح الملف + رسوم قدم المؤهل (إن وجدت).
- إنهاء إجراءات إدارة الجامعة والكلية وتحديد التخصص إن وجد.
- استخراج إذن دفع المصروفات والقبول النهائي.
- إنهاء إجراءات المعادلات والتجسير والمقاصة العلمية.
خدمات ما بعد القبول لطلاب البكالوريوس ومتابعة الطالب خلال فترة الدراسة
- توفير جداول المحاضرات.
- شراء الكتب الدراسية وإرسالها للطالب.
- توفير ملخصات علمية في حدود 30 : 40 صفحة بدلًا من كتاب 500 صفحة، وتشمل هذه الملخصات أهم نقاط الامتحان المتوقعة وإرسالها للطالب عبر البريد الدولي السريع.
- إعداد وتقديم الأبحاث العلمية نيابة عن الطالب لضمان درجات أعمل السنة خمس درجات.
- توفير جداول الإختبارات وتحديد مواعيد تواجد الطالب بمصر- معيدين لشرح أهم نقاط الامتحان في 24 ساعة.