أفضل الدول للدراسة في الخارج
هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

يبحث دوما الطالب الراغب في مستقبل مهني وأكاديمي مميز عن أفضل الدول للدراسة في الخارج راغبا في الإلمام والتعرف على أدق تفاصيل تخصصه من الناحية العلمية والعملية وفي الحصول على شهادة جامعية معترف بها دوليا وإقليميا، وأثناء فترة البحث هذه يجد نفسه أمام معطيات عدة يستخدمها في معادلة إيجاد أفضل دولة وجامعة للالتحاق بها!

أفضل الدول للدراسة في الخارج

هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

تبدأ هذه المعطيات بإيجاد أفضل جامعة متخصصة في البرنامج الراغب الطالب في دراسته، ثم ننتقل إلى مدى تناسب معدلات قبول تلك الجامعة لدرجات الطالب وتقديراته، ومدى إمكانية تحقيق شروط الالتحاق بها، وننتقل إلى تكاليف الدراسة بها أيضا لقياس مدى مكافئتها لميزانية الطالب.

هذا وننتقل إلى نقطة مصاريف المعيشة في البلد المتواجدة فيها تلك الجامعة، ثم نبدأ مرحلة المجتمع وثقافاته وطريقة المعيشة فيها ومدى تناسبها مع شخصية الطالب خاصة العربي؛ ولكن بشكل أكثر واقعية بعيدا عن التكهنات والأحلام بقياس ظروف الطلاب العرب الذين أقاموا بالفعل في تلك البلاد.

فعند قول ما هي أفضل الدول للدراسة في الخارج تأتي إلى الأذهان دول مثل؛ “الولايات المتحدة، بريطانيا، كندا، ألمانيا، اأستراليا، فرنسا، السويد، سويسرا، أوكرانيا، روسيا، تركيا، وربما سنغافورة والبرازيل، وغيرها”.

كيف تكون الدراسة في الدول التي يريد بعض الطلاب العرب السفر إليها؟! كل ما تريد معرفته عن المعيشة والدراسة!

وهنا يأتي تطبيق نظرية كيفية اختيار أفضل الدول للدراسة في الخارج لنطبقها على تلك البلاد؛ فنجد بالفعل جامعات دولية كبرى تقدم مستوى دراسي مميز وشهادة جامعية معترف بها دوليا، وقد تكون في بعضها معدلات القبول مناسبة لدرجات الطالب وتقديراته وقد لا، ولكن تبقى تكاليف الدراسة في معظم تلك الجامعات عالية ناهينا عن مصاريف المعيشة في البلاد الكائنة فيها الجامعات فتكون مرتفعة للغاية.

هذا مع صعوبة التكيف المجتمعي في معظم تلك البلاد إن لم يكن كلها، فهذه البلاد تتبنى ثقافات مختلفة تماما عن الشيم العربية فيجد العربي نفسه في حالة اغتراب مصحوبة بصدمة ثقافية، مع صعوبة في التواصل المريح أيضا بسبب اللغة حتى وإن أتقنها الطالب العربي، وحتى وإن كان راغبا في الانسجام مع مجتمع مختلف في عاداته وحتى وإن حاول بالفعل الاندماج فسيجد كسرا بداخله يشعره بصعوبة التأقلم وإن بدى الأمر له عكس ذلك في الأول، بل أجمع الكثير أن محاولة الإندماج تنقله إلى نقطة الإحساس بعدم الارتياح الكلي في البلد الدارس بها وفي موطنه ليخسر جزء من الانسجام مع الوطن فتكون خسارته كبيرة الحقيقة.

ويبقى للطالب في هذه البلاد اختيار محاولة التعامل مع ثقافات البلد الراغب في الدراسة بها وما يجده بها من صعوبات ثقافية واجتماعية وبالتأكيد مادية، ناهينا عن التعامل مع صعوبات الدراسة والتعلم باللغة المغايرة للعربية في كل تفصيلة تتعلق بالدراسة بل والحياة أجمع، وقد يكسبه ذلك لغة جديدة ولكن بعد معاناة قد يتجنبها ويمارس اللغة ويكتسبها جيدا بنفس المستوى دون الانخراط في تلك التجربة، بل من خلال الدراسة عن بعد والتعامل مع تلك اللغة في الموطن أو في رحلات قصيرة، وليست سنوات طويلة يحتاج فيها إلى التعامل مع تعقيدات عدة بجانب اكتساب مهارة اللغة هذه.

فهل الحل اقتصار الدراسة على الجامعات المتواجدة في بلد الطالب! فكيف يكون الحال عند عدم وجود كلية تتوافق مع درجات الطالب داخل بلده للالتحاق بالبرنامج الذي يرغب في دراسته!

الحل الأمثل للدراسة في الخارج للطلاب العرب

بقلب الوطن العربي في دولة تحمل العادات والثقافات العربية بأجواء سياحية مميزة تجعل الرحلة الدراسية ممتعة، يجد الطالب مجموعة واسعة من الجامعات الدولية الكبرى التي تمنح أعداد كبيرة من البرامج التي تغطي بها كل التخصصات الدراسية بالمراحل الجامعية، وهذه البرامج تقدم بالمستوى التعليمي نفسه المطبق في أكبر الجامعات العالمية والجامع بين المناهج الأكاديمية والتطبيقية معا؛ بحيث يحصل الطالب على كل معلومة تتعلق بدراسته من الناحية العلمية والعملية.

ولذلك فيعترف العالم أجمع ويعتد بقيمة الشهادات الجامعية المقدمة من تلك الجامعات فتدعم السيرة الذاتية للطالب الحامل لها في أسواق العمل الإقليمية والدولية وداخل الأوساط الأكاديمية الكبرى، وكل ذلك داخل تلك الدولة العربية والتي تمنح أيضا استراتيجية للدراسة عن بعد تجمع فيها بين مميزات الدراسة الأون لاين والأوف لاين معا؛ وذلك بمنح الطالب الدراس أون لاين الشهادة الجامعية نفسها الحاصل عليها طالب الأوف لاين.

وبذلك تكون تلك الجامعات قد جنبته إشكالية الحصول على شهادة جامعية مثبت بها أنه درس عن بعد، وهو ما يفقد تلك الشهادة قيمتها في أسواق العمل العالمية حتى وإن كانت مقدمة من أكبر جامعات العالم، حيث لا تزال الحياة العلمية والعملية لا تعتد بقيمة الدراسة الأون لاين مثلما تقدر الدراسة الأوف لاين.

هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

هذا ونجد أن جميع المؤسسات الجامعية العالمية تمنح طالب الأون لاين تلك الشهادة المثبت بها أنه درس عن بعد عدا تلك الجامعات المتواجدة بقلب الوطن العربي، والمدرجة جميعها ضمن التصنيفات الدولية لجامعات العالم، بل وتتصدر المراتب المتقدمة بها، ومن بينها الكيو إس والتايمز، ويدعم ذلك أكثر القيمة الدولية للشهادة الجامعية المقدمة من تلك الجامعات.

وبالتالي يجد الطالب نفسه أمام استراتيجيتين إما الدراسة الأوف لاين والتمتع برحلة دراسية بأجواء سياحية، أو الدراسة عن بعد مع الحصول على نفس الشهادة الجامعية والمناهج الأكاديمية والتطبيقية والمحاضرات التفاعية التي يحصل عليها طالب الأوف لاين.

تعرف على أفضل الجامعات للدراسة بالخارج

وهذه الجامعات هي الجامعات المصرية والتي تقدم برامجها بتكاليف منخفضة ومعدلات قبول سهلة التحقيق؛ فتبدأ تكاليف البرامج بها من 3000 دولار أمريكي وتصل أقصاها إلى 6000 دولار أمريكي، وهي تكاليف تكاد تكون رمزية إذ ما تمت مقارنتها بتكاليف البرامج نفسها بالشهادة الجامعية بالقيمة العالمية نفسها.

كما تبدأ معدلات القبول في معظم برامج الجامعات المصرية من 50%، وتصل أقصاها إلى 75% لبرامج الطب البشري، وذلك بالمرحلة الجامعية الأولى، على أن يكون معدل التقدير المطلوب بمراحل الدراسات العليا مقبول. 

ومن تكاليف الدراسة ومعدلات القبول نجد أن تلك الجامعات المصرية تقدم مميزاتها بتسهيلات للطلاب الوافدين من أبناء الوطن العربي كي يلتحقوا ويستفادوا من المستقبل المهني والأكاديمي المانحة لها تلك الجامعات، ومن هنا تشهد تلك الجامعات إقبالا مكثف من قبل الطلاب العرب.

اسثلة شائعة
الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة
  • خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
  • أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة
  • أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة
  • صورة كاملة من جواز السفر الطالب
  • نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار
المستندات المطلوبة للدراسة في مصر
  • عدد 3 استمارة البيانات مكتوبة بخط واضح وموضح بها الاسم مطابقا لجواز سفر الطالب وشهادته الدراسية والعنوان داخل وخارج البلاد مع توضيح رأى الكلية والجامعة والعام الدراسي معتمدا بخاتميها.
  • عدد 4 نسخ من استمارة المعلومات موضحا بها جميع البيانات.
  • صورة المؤهلات الحاصل عليها الطالب واضحة كشف درجات موثق (البكالوريوس – ليسانس – المقررات التمهيدية) ومعتمدة.
  • صورة المعادلة للشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
  • صورة جواز السفر كاملة وواضحة وسارية أكثر من عام.
  • صورة كتاب السفارة موضح به الموافقة والجهة التى ستمول دراسة الطالب والدرجة العلمية التى يرغب الدراسة بها مطابقة لاستمارة البيانات والعام الدراسي.
خدمات إضافية وتسهيلات يمكنك طلبها من المكاتب المعتمدة
  • متابعة الطالب منذ بداية التسجيل، أثناء الدراسة وحتى استلام الشهادة
  • إنهاء إجراءات التسجيل والقبول نيابة عن الطالب بدون الحضور إلى مصر،
  • إنهاء إجراءات إجراءات التصديقات على الميتندات داخل مصر إذ تطلب الأمر ذلك على أن يقوم بسدادها الطالب.
  • إنهاء إجراءات الملحقية الثقافية لدولة الطالب.
  • إنهاء إجراءات وزارة التعليم العالي المري وإدارة الوافدين وسداد رسوم خدمات التنسيق.
  • إنهاء إجراءات القبول وسداد رسوم فتح الملف + رسوم قدم المؤهل (إن وجدت).
  • إنهاء إجراءات إدارة الجامعة والكلية وتحديد التخصص إن وجد.
  • استخراج إذن دفع المصروفات والقبول النهائي.
  • إنهاء إجراءات المعادلات والتجسير والمقاصة العلمية.
خدمات ما بعد القبول لطلاب البكالوريوس ومتابعة الطالب خلال فترة الدراسة
  • توفير جداول المحاضرات.
  • شراء الكتب الدراسية وإرسالها للطالب.
  • توفير ملخصات علمية في حدود 30 : 40 صفحة بدلًا من كتاب 500 صفحة، وتشمل هذه الملخصات أهم نقاط الامتحان المتوقعة وإرسالها للطالب عبر البريد الدولي السريع.
  • إعداد وتقديم الأبحاث العلمية نيابة عن الطالب لضمان درجات أعمل السنة خمس درجات.
  • توفير جداول الإختبارات وتحديد مواعيد تواجد الطالب بمصر- معيدين لشرح أهم نقاط الامتحان في 24 ساعة.