الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب

الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب
هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي
المحتويات إخفاء

الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب … الحقيقة أن ألمانيا تعد من أفضل الاختيارات عند الدراسة في الخارج لما تتضمنه من جامعات تتصدر المراتب المتقدمة في أهم التصنيفات الدولية لجامعات العالم، ومن بين تلك الجامعات؛ جامعة “ميونخ للتّقنية، وجامعة “هايدلبرغ”، وجامعة “برلين الحرّة”، وجامعة “دريسن التقنية”، وجامعة “توبنغن”.

الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب

وتقدم تلك الجامعات برامج عدة في التخصصات المختلفة خاصة تخصصات الهندسة المتنوعة؛ وهو ما يجعل أعداد كبيرة من الطلاب الوافدين ترغب في استكمال رحلتهم الدراسية بالمراحل الجامعية من البكالوريوس وحتى الماجستير والدكتوراه متسائلين عن الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب.

فما هي أهم مميزات الدراسة في ألمانيا؟! _ الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب

  • فكما ذكرنا تعد من أبرز مميزات الدراسة في ألمانيا وجود عدد من الجامعات المعترف بها دوليا وإقليميا والتي تقدم شهادة ذات ثقل إقليمي ودولي لما تتمتع به من ترتيب متقدم في التصنيفات الدولية لجامعات العالم؛ فتتوافر في ألمانيا حواليْ (450) جامعة كبيرة، بها أكثر (17.500) تخصّص أكاديميّ بالمراحل الجامعية المتنوعة، كما أنها مناخ مناسب للطلاب الراغبين في دراسة التخصصات العلمية المرموقة المعروفة بـ “STEM”.
  • هذا مع توافر جامعات ألمانية تقدم برامجها بنظام التعليم المجاني خاصة في مرحلة البكالوريوس، على أن تكون مراحل الماجستير والدكتوراه بتكاليف ليست مرتفعة، ولكن شروط صعبة تضعها تلك الجامعات للالتحاق ببرامجها المجانية أو قليلة التكلفة هذه، تصل إلى حد التعجزية لكثير من الطلاب العرب على عكس جامعات دولية أخرى تقدم برامج منخفضة التكاليف بشروط سهلة التحقيق.
  • كما أن في ألمانيا تتمتع الدراسة بتواجد بنية تحتية قوية وأكاديميين علماء في التخصصات المتنوعة.
  • هذا وتتميز المعيشة في مصر بأجواء سياحية مميزة مع توافر بيئة طبيعية جذابة؛ ومن بين المدن الألمانية التي تستقبل الطلاب الوافدين للدراسة:
  1. آخن: “وجهة للتخصصات العلمية والعلوم الحياتية”.
  2. برلين: “المدينة الثرية بالسياسة والتاريخ والثقافة”.
  3. فرانكفورت: “جهة رئيسية لتخصصات المال والأعمال”.
  4. فرايبورغ: “المدينة المثالية للحياة المستدامة والدراسة بمحاذاة الطبيعة”.
  5. هامبورغ: “المدينة المثالية للمهندسين صاحبة التخطبط الخضرء والأنماط الهندسية المميز وتتسم بتوافر مئات المسطحات المائية الكبيرة والمساحات الخضراء”.
  6. ماربورغ: “مدينة خيالية لعشّاق الفنون والأدب”.
  7. أولدنبيرغ: “مدينة تاريخية ومنفذ للدّول الاسكندنافية”.

ولكن ليس هناك اختيار خالي من العيوب، بل عند البحث عن الدراسة في ألمانية المميزات والعيوب، قد تجد في قلب المميزات عيوب تصعب عليك أمر اختيار تلك البلد للدراسة.

هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

فما هي عيوب الدراسة في ألمانيا؟! _ الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب

  • صحيح أن هناك عدد كبير جدا من الجامعات في ألمانيا، وجميعها معترف بها دوليا وإقليميا ومعتد بقيمتها، إلا أن معظم تلك الجامعات تضع شروط التحاق صعبة التحقيق، فيجد الطالب في الالتحاق بتلك الجامعات الألمانية صعوبة كبيرة في الالتحاق.

وقد تستقبل الجامعات الألمانية الطلاب العرب من شروط التحق يمكن تحقيقها بعض الشيء، ولكنها ليست بالثقل الإقليمي والدولي، فيدرس الطالب في جامعة ليس لها مكانة كبرى يحصل على شهادة غير موثوقة بنسبة كبيرة؛ حيث إن الجامعات الكبرى الالتحاق بها ليس بالأمر الهين.

  •  كما أن الدراسة في كل الجامعات الألمانية تتم باللغة الألمانية، وبالتالي فإن الطالب يجد صعوبة في التحصيل الدراسي، وقد لا يستفاد بنسبة كبيرة داخل البرنامج التعليمي مثل الطالب المتقن للغة كما يتقن هو العربية، بل ويتطرق الأمر لبعض الأشخاص إلى عدم المقدرة على اجتياح البرنامج والحصول بنجاح على الشهادة.
  • إذا كنت ممن لم يحظوا بالدراسة مجانا في الجامعات الألمانية؛ فعليك أن تدرك بأن تكاليف الدراسة في ألمانيا عالية جدا، وبالتالي تجد صعوبة في التحصيل الدراسي قد تصل إلى عدم النجاح في اجتياز الامتحانات بعدما تتكلف مبالغ هائلة، خاصة وأن التعليم في ألمانيا صعب من الأساس.

هذا بالإضافة إلى أن المعيشة في ألمانيا بها عدة عقبات للطلاب العرب؛ وهو ما يزيد من صعوبة العملية الدراسية للطلاب هناك.

فما هي عيوب المعيشة في ألمانيا للطلاب العرب؟! _ الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب

  • الأجواء الألمانية ذات الطابع الأوروبي البعيد  كل البعد عن العادات العربية، يجعل الطالب في صدمة ثقافية، ما يؤثر على تواصله الاجتماعي ويزيد لديه إحساس الاغتراب، ومن هنا فأعداد كبيرة من الطلاب العرب من الدارسين في ألمانيا حتى ممن كانوا يعتقدون أن الدراسة في الدول الأوروبية تجرية يتمنون معيشتها سيجدون هذه الصعوبة، بل وأثبتت الإحصائيات أن الكثير منهم قد عاد أو أكمل رحلته وهو يعاني من محاولة التكيف.
  • وما يزيد على الأمر صعوبة هي اللغة الألمانية في التواصل ليس فقط في الدراسة بل وبالحياة اليومية، وبالتالي حتى مجريات المعيشة العادية يجد فيها الطالب صعوبة كبيرة.
  • ناهينا عن أن المعيشة في ألمانيا من سكن ومأكل أي أساسيات الحياة عالية التكلفة بشكل كبير، وبالتالي يجد الطالب صعوبة في توفير أساسيات الحياة، فما بالنا بالرفاهية.
  • وكثير من الطلاب العرب في وطننا العربي يبحثون عن الدراسة في ألمانيا والدول الأوروبية رغبة في التمتع بالأجواء الترفيهية في تلك البلاد، ولكن كما ذكرنا فإن أساسيات الحياة قد يتنازل عن بعضها الطالب وعن راحته بسبب ارتفاع مصاريف المعيشة أو قد يتكلف مبالغ هائلة كي يعيش حياة طبيعية وليست ترفيهية ولكن لا ينقصها أساسيات الحياة، في ظل أن ببلادنا العربية أصبحت الحياة والأجواء غنية بمقومات الرفاهية، وذلك  في ظل الاحتفاظ بأجوائنا العربية الدافئة وثقافاتنا المنغرسة بداخلنا، وبالتالي لا انبهار بشكل كبير بأي رفاهية في تلك البلاد.

ويوازن الطلاب العرب الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب؛ فبات كثير منهم يستبعدون فكرة الدراسة في ألمانيا أو حتى باقي الدول العربية، ولذلك يتجه الطلاب العرب إلى البحث عن جامعات عربية معترف بها دوليا وإقليميا تقدم ما يكافئ الجامعات العربية، ومع هذا البحث وجدنا إقبال مكثف على الجامعات المصرية حتى باتت تلك الأعداد تفوق المتجهين إلى الدول الأوروبية وألمانيا، وكأنهم وجدوا في جامعات مصر إجابة مثالية لبحثهم.

الدراسة في مصر للطلاب الوافدين!

في الجامعات المصرية تجد البرنامج الذي ترغب في دراسته بسهولة تامة

بداية الأمر تتواجد في مصر أعداد كبيرة من الجامعات الدولية العريقة _ ومن بينهم جامعة الأزهر أقدم جامعة عالميا، وجامعة القاهرة والتي تعد أول جامعة بالشرق الأوسط تتضمن كليات الهندسة والحقوق والإعلان والطب والسياسة والاقتصاد وغيرها من التخصصات.

هذا بالإضافة إلى تواجد عدد كبير آخر من الجامعات المصرية التاريخية تكتسب مكانة دولية كبرى نتيحة تاريخها المجيد هذا _ وهذه الجامعات تقدم مجموعة واسعة من البرامج التي تغطي بها كل التخصصات الدراسية في مختلف المراحل الجامعية.

جامعات مصر مدرجة ضمن اتفاقية اليونسكو والتصنيفات الدولية لجامعات العالم تقدم شهادات معترف بها دوليا وإقليميا  

هذا وتتميز الجامعات المصرية بأنها جميعها مدرجة ضمن كافة التصنيفات الدولية لجامعات العالم، ومن بينها الكيو إس والتايمز و US News وليدن وشنغهاي، وغيره، ولذلك فإنها تكتسب القيمة الدولية نفسها الحاظية بها الجامعات الألمانية والأوروبية الكبرى.

كما أن الجامعات المصرية والتعليم العالي المصري مدرج ضمن اتفاقية اليونسكو، ولذلك فإنها تعامل تماما مثل أكبر جامعات العالم المدرجة في الاتفاقية.

وبالتالي فإن الجامعات المصرية في أسواق العمل الإقليمية والدولية وداخل المؤسسات الأكاديمية العالمية الكبرى تعامل تعامل شهاداتها في كل التخصصات والمراحل الجامعية بنفس الشهادة الجامعية المقدمة من أكبر جامعات ألمانيا وأوروبا.

ومن بين الجامعات المصرية المعترف بها عالميا:

جامعات اتفاقيات دولية وإطارية:
  • الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
  • جامعة سنجور.
  • جامعة برلين التكنولوجية بالجونة.
  • الجامعة العربية المفتوحة بالقاهرة.
  • جامعة اسلسكا مصر.
  • الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى.
  • الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية.
  • معهد البحوث والدراسات العربية.
  • جامعة الملك سلمان الدولية.
  • جامعة العلمين الدولية.
  • جامعة الجلالة.
  • جامعة المنصورة الجديدة.
  • الجامعة المصرية للتعلم الإلكترونى الأهلية.
  • جامعة النيل الأهلية.
  • الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.
  • جامعة مصر للمعلوماتية.
  • جامعة حلوان الأهلية.
  • جامعة المنصورة الأهلية.
  • جامعة بنها الأهلية.
  • جامعة المنوفية الأهلية.
  • جامعة بني سويف الأهلية.
  • جامعة أسيوط الأهلية.
  • جامعة جنوب الوادي الأهلية.
  • جامعة المنيا الأهلية.
  • جامعة شرق بورسعيد الأهلية.
  • جامعة الإسكندرية الأهلية.
  • جامعة الزقازيق الأهلية.
  • جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.

المعيشة في مصر غير عالية التكاليف ولا يجد الطالب العربي بها صعوبة

فمصر بلد عربي من الأساس تحمل العادات والثقافات العربية، وبالتالي لا صدمة ثقافية أو صعوبة تواصل اجتماعي يجده الطالب، كما أنه يتواصل ويتفاعل ويدرس باللغة العربية وسط وطنه العربي؛ فلا اغتراب، ناهينا عن عن أن تكاليف المعيشة منخفضة نظرا لطبيعة مصر الاجتماعية الطبقات.

هذا بالإضافة إلى أجواء مصر السياحية وارتفاع المستوى المعيشي والخدمي بها بما يتناسب مع طابعها السياحي هذا، وبالتالي يتمتع الطالب برحلة دراسية بنكهة سياحية بتكاليف منخفضة، كما تعد مصاريف الدراسة في حد ذاتها منخفضة.

تكاليف الدراسة في مصر غير عالية على الاطلاق 

يدفع الطالب الوافد عند الدراسة في مصر رسوم قيد موحدة قيمتها 1500 دولار أمريكي فقط، وتدفع تلك الرسوم مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى، على أن تكون المصاريف السنوية لأغلبية البرامج 3500 دولار أمريكي فقط، على أن تكون تكاليف الدراسة السنوية في برامج الطب البشري 6000 دولار أمريكي.

وهي مصاريف إذا ما تمت مقارنتها بمصاريف البرامج نفسها بالشهادة الجامعية عينها سندرك أن البرامج المصرية تكاد تكون رمزية، وذلك لأن مصر أرادت أن تقدم كافة التسهيلات الممكنة لأبناء الوطن العربي كي يلتحقوا ويستفادوا من المستقبل المهني المميز المانحة لهم تلك البرامج المعترف بها دوليا وإقليميا والمقدمة بنفس الاستراتيجية التعليمية المتبعة في أكبر جامعات العالم.

الاستراتيجية التعليمية المتبعة في جامعات مصر 

فتقدم مصر برامجها بأسلوب تعليمي هو نفسه المطبق في الجامعات الأوروبية والأمريكية يجمع بين المناهج الأكاديمية والتطبيقية؛ بحيث يحصل الطالب على كل تفصيلة تتعلق بمجال دراسته من الناحية العلمية والعملية فيكون قادرا على الانطلاق في أسواق العمل العالمية والإقليمية وداخل الأوساط الأكاديمية العالمية الكبرى.

هذا وتتوافر في جامعات مصر بيئات تساعد على البحث والاطلاع خاصة لطلاب الدراسات العليا، وذلك لأن الجامعات المصرية تتضمن مكتبات عملاقة في حرم كل جامعة وبداخل كل كلية أيضا، يجد فيها الطالب مراجع ومصادر ورقية وإليكترونية عن كل التخصصات.

فبعدما يصل إلى فكرة بحثية بسهولة نتيجة علمة الواسع علميا وعمليا في مجال دراسته وبمساعدة الأكاديميين المتواجدين في جامعات مصر من العلماء والتخب الأكثر خبرة بالوطن العربي والذين يساعدون الطالب في كافة مراحل دراسته وحتى الحصول على الشهادة الجامعية بسهولة تامة، يتمكن من الوصول إلى كم معلوماتي هائل ونتائج حصرية عن فكرته البحثية داخل تلك المكتبات وبمساعدة التقنيات الحديثة المتوافرة فيها والتي تساعد على البحث والاطلاع.

ومن هنا يتمكن الباحث من إجراء رسالة بحثية مثقلة بالقيمة المعلوماتية والنتائج الحصرية، لتدعمه تلك الرسالة البحثية في حياته المهنية والأكاديمية أكثر.

هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

إمكانية الدراسة عن بعد في الجامعات المصرية مع الحصول على نفس المستوى الدراسي والشهادة الجامعية المقدمة لطلاب الأوف لاين باستراتيجية تنفرد بها 

تقدم الجامعات المصرية استراتيجية جديدة تنفرد بها وحدها، تقوم على منح كافة المناهج الأكاديمية والتطبيقية المقدمة لطلاب الأوف لاين مع شرح 100% للمادة العلمية _ على عكس كثير من الجامعات التي تقدم شرحا بنسبة 25% من قيمة المادة العلمية لطلاب الأون لاين _ ويحصل الطالب على محاضرات تفاعلية وحلقات نقاش مع كبار العلماء والنخب في الجامعات المصرية، وذلك عبر البريد الإليكتروني السريع والمواقع الرسمية لجامعات مصر.

وبالتالي طيلة فترة دراسة البرنامج لن يحتاج الطالب الوافد إلى السفر لمصر والحضور المنتظم داخل الجامعة، وفي نهاية البرنامج يحصل على نفس الشهادة الجامعية المقدمة لطالب الأوف لاين، وذلك مقابل حضور طالب الأون لاين فقط داخل الجامعات المصرية والتي لن تتخطى الأيام المعدودة، ولا توجد جامعة عالمية تقدم هذا الأسلوب.

فجميع الجامعات إن درس الطالب أون لاين فإنها تقدم شهادة تثبت فيها أنه درس عن بعد، وهو ما يفقد من الشهادة الجامعية قيمتها حتى وإن كانت مقدمة من أكبر وأشهر جامعات العالم، وذلك لأن أسواق العمل الإقليمية والدولية لا تزال لا تعتد بالدراسة عن بعد مثلما تقدر الدراسة التقليدية القائمة على الحضور المنتظم داخل الجامعة، ومن هنا اطلقت مصر تلك الاستراتيجية.

شروط الدراسة في مصر سهلة التحقيق للطلاب الوافدين من أبناء الوطن العربي

فتعد شروط الالتحاق من ضمن التسهيلات التي تقدمها الجامعات المصرية للطلاب العرب، ومن بين تلك الشروط:

  • أن يكون الطالب الوافد ليس لديه جنسية مصرية.
  • كما يشترط أن يكون حاملا لجواز سفر ساري.
  • هذا ويشترط أن يكون الطالب حاصلا على شهادة الثانوية العامة بمعدلات قبول تبدأ ب 50% للالتحاق ببرامج البكالوريوس.
  • كما يشترط حصول الطالب على درجة البكالوريوس بتقدير مقبول للالتحاق بمرحلة الماجستير، وعلى درجة الماجستير بتقدير مقبول للالتحاق بمرحلة الدكتوراه.
هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

الأسئلة الشائعة حول الدراسة في ألمانيا المميزات والعيوب

الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة

  • خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
  • أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة
  • أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة
  • صورة كاملة من جواز السفر الطالب
  • نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار

المستندات المطلوبة للدراسة في مصر

  • عدد 3 استمارة البيانات مكتوبة بخط واضح وموضح بها الاسم مطابقا لجواز سفر الطالب وشهادته الدراسية والعنوان داخل وخارج البلاد مع توضيح رأى الكلية والجامعة والعام الدراسي معتمدا بخاتميها.
  • عدد 4 نسخ من استمارة المعلومات موضحا بها جميع البيانات.
  • صورة المؤهلات الحاصل عليها الطالب واضحة كشف درجات موثق (البكالوريوس – ليسانس – المقررات التمهيدية) ومعتمدة.
  • صورة المعادلة للشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
  • صورة جواز السفر كاملة وواضحة وسارية أكثر من عام.
  • صورة كتاب السفارة موضح به الموافقة والجهة التى ستمول دراسة الطالب والدرجة العلمية التى يرغب الدراسة بها مطابقة لاستمارة البيانات والعام الدراسي.

خدمات إضافية وتسهيلات يمكنك طلبها من المكاتب المعتمدة

  • متابعة الطالب منذ بداية التسجيل، أثناء الدراسة وحتى استلام الشهادة
  • إنهاء إجراءات التسجيل والقبول نيابة عن الطالب بدون الحضور إلى مصر،
  • إنهاء إجراءات إجراءات التصديقات على الميتندات داخل مصر إذ تطلب الأمر ذلك على أن يقوم بسدادها الطالب.
  • إنهاء إجراءات الملحقية الثقافية لدولة الطالب.
  • إنهاء إجراءات وزارة التعليم العالي المري وإدارة الوافدين وسداد رسوم خدمات التنسيق.
  • إنهاء إجراءات القبول وسداد رسوم فتح الملف + رسوم قدم المؤهل (إن وجدت).
  • إنهاء إجراءات إدارة الجامعة والكلية وتحديد التخصص إن وجد.
  • استخراج إذن دفع المصروفات والقبول النهائي.
  • إنهاء إجراءات المعادلات والتجسير والمقاصة العلمية.

خدمات ما بعد القبول لطلاب البكالوريوس ومتابعة الطالب خلال فترة الدراسة

  • توفير جداول المحاضرات.
  • شراء الكتب الدراسية وإرسالها للطالب.
  • توفير ملخصات علمية في حدود 30 : 40 صفحة بدلًا من كتاب 500 صفحة، وتشمل هذه الملخصات أهم نقاط الامتحان المتوقعة وإرسالها للطالب عبر البريد الدولي السريع.
  • إعداد وتقديم الأبحاث العلمية نيابة عن الطالب لضمان درجات أعمل السنة خمس درجات.
  • توفير جداول الإختبارات وتحديد مواعيد تواجد الطالب بمصر- معيدين لشرح أهم نقاط الامتحان في 24 ساعة.
مقالات ذات صلة
واتساب اتصل بنا