ادرس في مصر للوافدين
هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

باتت مقولة “ادرس في مصر ” تلازم عقول الكثير من طلاب الوطن العربي الباحثين عن فرصة للالتحاق بالتخصص الذي يحلمون بدراسته بمعدل قبول يتوافق مع درجاتهم لدراسته باستراتيجية دولية مثل تلك المطبقة في أفضل وأكبر جامعات العالم والتي تجمع بين المناهج الأكاديمية والتطبيقية معا وبتكلفة معقولة حاصلين في النهاية على شهادة جامعية موثقة ومعتمدة دوليا وإقليميا تدعم سيرتهم الذاتية وتؤهلهم للالتحاق بالوظائف المميزة بأسواق العمل الإقليمية والدولية، نظرا لأن هذه الشهادة الممنوحة من جامعات مصر فإنها مقدمة من جامعات دولية كبرى صاحبة تاريخ عريق كما أنها مدرجة ضمن كافة التصنيفات الدولية لجامعات العالم بل وتتصدر الترتيبات المتقدمة.

ادرس في مصر

ادرس في مصر

كيف تحمي الجامعات المصرية أبناء الوطن العربي من عيوب الغربة؟!

فبنفس الأسلوب التعليمي وبالشهادة الجامعية بالقيمة الدولية والإقليمية ذاتها يدرس العربي الطالب بالجامعات المصرية دون الحاجة إلى الاغتراب في الدول الغربية والتي تتسبب للكثير في حدوث ما يسمى بصدمة اختلاف الثقافات، ومعظم من يصاب بهذه الصدمة كان يعتقد أن اختلاف الثقافة ستكون ميزة واكتساب بالنسبة له، ولكن أكد عدد كبير من الطلاب الوافدين العرب أن التجربة والعيش الفعلي في هذه المجتمعات المختلفة عن عالمنا العربي في اللغة والدين والثقافة تختلف تماما عن التخيل من بعيد أو حتى عند مشاهدة تجارب الآخرين وما تصدره منصات التواصل الاجتماعي.

فهناك صعوبة في التواصل حتى الاجتماعي والمعيشة اليومية ليس فقط بسبب ارتفاع مصاريف المعيشة من مسكن ومأكل وغيره، ولكن بسبب حاجز اللغة خاصة في بعض المجتمعات كالصين وتركيا وغيرها من الدول غير الناطقة حتى بالإنجليزية؛ فما بالنا بصعوبات الدراسة نفسها.

هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي

كما أن الأحداث والتغيرات بدت وتيرتها أسرع، وخير دليل على ذلك حرب أوكرانيا وروسيا واللذين يعدون من أهم الدول التي كانت تستقبل السياحة التعليمية.

ولذلك فإن الوطن العربي ودفأه يعني الكثير لأبناء هذا الوطن العربي وفكرة أن مصر توفر نفس المستوى التعليمي المتواجد في هذه الدول الغربية وتمنح شهادة جامعية بذات القيمة إقليميا ودوليا تمنح من جامعات لها شأنها العالمي والتي تقدم الكثير من التسهيلات للطلاب العرب من معدلات قبول سهلة التحقيق وتكاليف منخفضة ودراسة خالية من أي تعقيدات وشروط التحاق بسيطة فكان لا بد وأن تلقى هذه الفرصة استحسان المعظم من أبناء الوطن العربي من الطلاب الوافدين.

بالأرقام أعداد الطلاب الوافدين إلى مصر للدراسة بالجامعات المصرية.

وقد أثبتت الأرقام الرسمية أن أعداد الطلاب الدوليين في تزايد مستمر عام عن عام؛ فقد وأوضح الدكتور أشرف العزازي رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، أن أعداد الطلاب الوافدين الملتحقين بالمرحلة الجامعية الأولى بجامعات مصر خلال عام 2022 وصل إلى 21084 طالبا، وكذلك وصل عدد الطلاب الوافدين المُلتحقين بمرحلة الدراسات العليا إلى 5235 طالبًا.

ونجد أن أعداد الطلاب الدوليين من أبناء الوطن العربي تزداد عاما عن عام وحقيقة الأمر أن هذا التزايد المستمر في الأعداد ليس فقط ليسر الدراسة في مصر وسهولة تحقيق معدلات القبول وكذلك انخفاض تكاليف الدراسة والحصول على مستوى تعليمي معتمد دوليا ومعمول به في أكبر جامعات العالم ومن ثم الحصول على شهادة جامعة موثقة ومعتمدة من قبل كل دول العالم، وأيضا ليس فقط لكون مصر مجتمع عربي يغلب عليه الطابع السياحي والأجواء الساحرة الترفيهية بمصاحبة النيل والبحر الأبيض المتوسط وكذلك البحر الأحمر، والأماكن السياحية الرائعة وبالتالي يقضي الطالب بها رحلة دراسية بنكهة سياحية فريدة فتكون بمثابة تجربة لن تعوض في حياة الطالب الوافد مع توافر الخدمات الأساسية والوسائل الترفيهية بما يتناسب مع طبيعتها السياحية وبتكاليف منخفضة في ذات الوقت تناسب طبيعة مصر الاجتماعية، ولكن لأن أيضا الطالب سيجد أي تخصص يريده داخل هذه الجامعات المصرية العملاقة.

كيف تكون الدراسة في جامعات مصر؟!_ ادرس في مصر

تتميز مصر بوجود عدد هائل من الجامعات ومنها الجامعات الحكومية والتي لها شأنها الدولي ومكانتها العظمى فيكفي تاريخها المجيد الذي أنار طريق العلم في العالم أجمع وليس فقط في وطننا العربي؛ فجامعة الأزهر تصنف على أنها ثالث جامعة عالمية من حيث تاريخ الإنشاء بعد جامعة القرويين والزيتونة وأقدم مؤسسة جامعية حاليا لأنها هي الوحيدة التي ظلت تقوم بدورها التعليمي، وتأتي جامعة القاهرة من حيث العراقة بعد جامعة الأزهر مباشرة ثم توالت الجامعات المصرية تُفتح وتدخل في ضروب أمجاد التاريخ فنشأت جامعة الإسكندرية وعين شمس وأسيوط والمنصورة وغيرها.

والحقيقي أن هذه الجامعات لم تجد أن التاريخ كاف، بل صنعت لنفسها حاضرا ينير لها طريقا ممهدا نحو المستقبل الأفضل؛ فنجد أن التقنيات التكنولوجية الأحدث باتت هذه الجامعات عنوانا لها مثل أشهر جامعات العالم مطبقة للاستراتيجيات التعليمية ذاتها لتقدم المستوى التعليمي نفسه، وهو ما جعل جميع الجامعات المصرية تترتب في كافة التصنيفات الدولية لجامعات العالم، بل وتأخذ مراتب متقدمة، وهو ما يجعل الشهادات الجامعية الممنوحة من هذه الجامعات معترف بها دوليا وإقليميا.

الجامعات الدولية والخاصة في مصر

وجمهورية مصر العربية لا تتضمن فقط الجامعات الحكومية_والتي تصل أعدادها إلى 26 جامعة_ولكن هناك الجامعات الدولية الخاصة، كالجامعة الأمريكية والتي تعد أقدم جامعة أمريكية بالشرق الأوسط، هذا بالإضافة إلى جامعات: (وسط لانكشاير،جامعة لندن، الجامعة الألمانية، الجامعة المصرية الروسية، الجامعة الفرنسية، وغيرهم).

وجميع فروع هذه الجامعات الدولية المتواجدة في مصر تقدم نفس المستوى التعليمي والمنهج الدراسي المطبق في الجامعات الأم القائمة بدولهم الأوروبية لتقدم فروع مصر نفس الشهادة الجامعية والتي تحمل اسم الجامعة الأم وكأن الطالب قد سافر بالفعل الدول الأوروبية وحظى بالشهادة منها، ولكن الحقيقة أنه حصل عليها من مصر ولم يشهد مصاعب الغربة عن الوطن العربي، ولذلك تعد هذه الجامعات الدولية هي الأخرى فرصة كبيرة للطلاب العرب خاصة وأن مصاريف الدراسة بها منخفضة تماما عن السفر لتلك الدول الأوروبية بسبب الفرق في مصاريف المعيشة.

كما يوجد عدد هائل من الجامعات الخاصة والتي تطرح تخصصات وأنظمة تعليمية متطورة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا، الجامعة المصرية للتعليم الإليكتروني، جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب والمعتمدة من المعتمدة من جامعة بيدفوردشير وجامعة جامعة غرينيتش.

وتضم المراحل الجامعة بالجامعات المصرية باختلافاتها من البكالوريوس وحتى الماجستير والدكتوراه كافة البرامج التعليمية التي تغطي جميع التخصصات من طب وهندسة وحقوق وإعلام وزراعة وعلوم وطب الأسنان والصيدلة وغيره حتى التخصصات الحديثة كالذكاء الاصطناعي والحاسبات نظم المعلومات؛ فلا يوجد تخصص يحتاج الطالب إلى دراسته بأي مرحلة جامعية ولن يجده داخل جامعات مصر ليلتحق به بمعدلات قبول سهلة التحقيق وبمصاريف منخفضة.

فما هي معدلات قبول بعض الكليات ومصاريف الدراسة في كل منها؟!

جميع الكليات والتخصصات تقبل الطلاب الوافدين الراغبين في الالتحاق بمرحلة الدراسات العليا بمعدلات قبول تبدأ من تقدير مقبول ،على أن يكون الطالب الراغب في دراسة الماجستير حاصلا على الدكتوراه، والطالب الذي يريد أن يلتحق بدرجة الدكتوراه يشترط أن يكون حاصلا على الماجستير.

وتكون معدلات القبول في المرحلة الجامعية الأولى بمختلف الكليات كالتالي:

هل تحتاج الى مساعدة ؟
تواصل الآن مع مستشار تعليمي
  • الطب البشري (75%).
  • طب الأسنان (75%).
  • صيدلة (70%).
  • هندسة (65%).
  • حاسبات ومعلومات (65%).
  •  علاج طبيعي (65%).
  • طب بيطري (65%).
  • زراعة (65%).
  • علوم (55%).
  • تمريض (50%).
  • تجارة (50%).
  • حقوق (50%).
  • تربية (50%).
  • تربية رياضية (50%).
  • تربية نوعية (50%).
  • التربية للطفولة المبكرة (50%).
  • الخدمة الاجتماعية (50%).
  • آداب (50%).
  • آثار (50%).
  • ألسن (50%).
  • إعلام (50%).
  • سياسة واقتصاد (50%).
  • فنون جميلة (55%).
  • فنون تطبيقية (65%).
  • علوم صحية (55%).
  • دار العلوم (50%).
  • رياض الأطفال (50%).

وتكون رسوم القيد بمختلف هذه التخصصات في جميع المراحل الجامعية 1500 دولار أمريكي فقط، وتدفع هذه الرسوم مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى، على أن تكون التكاليف السنوية كالتالي:

  • الطب البشري (6000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • طب الأسنان(6000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 6000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • صيدلة (5000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • هندسة (5000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • حاسبات ومعلومات (5000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  •  علاج طبيعي (5000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • طب بيطري (4000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • زراعة (4000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • علوم (4000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • تمريض (4000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 5000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • تجارة (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • حقوق(3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • تربية (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • تربية رياضية (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • تربية نوعية (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • التربية للطفولة المبكرة (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • الخدمة الاجتماعية (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).

كما تكون التكاليف السنوية لبعض الكليات الأخرى كالتالي:

  • آداب (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • آثار (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • ألسن (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • إعلام (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • سياسة واقتصاد (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • فنون جميلة (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • فنون تطبيقية (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • علوم صحية (4000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4000 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • دار العلوم (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).
  • رياض الأطفال (3000 دولار أمريكي لمرحلة بالبكالوريوس، 4500 دولار أمريكي لمرحلة الدراسات العليا).

ادرس في مصر  تتح إمكانية الدراسة عن بعد مع شهادة معترف بها دوليا!

وفكرة “ادرس في مصر ” لقت استحسان عدد كبير من الطلاب الوافدين الراغبين في الالتحاق بالتخصص المراد دراسته بالمرحلة الجامعية المرغوب فيها ولكن نظام الأون لاين “الدراسة عن بعد”؛ فيوجد عدد كبير من الجامعات الدولية التي تطرح البرامج أون لاين في مختلف التخصصات، ولكن هذه الجامعات تمنح شهادات تُثبت أن الطالب قد درس البرنامج عن بعد، وهو ما يفقد تلك الشهادة الجامعية قيمتها في أسواق العمل الإقليمية والدولية عند مقارنتها بالشهادات الجامعية الممنوحة من نظام التعليم التقليدي القائم على الحضور المنتظم داخل الجامعات، حتى وإن كانت هذه الشهادة الأون لاين ممنوحة من أكبر جامعات العالم، فلا زالت الحياة المهنية لا تعترف بأهمية الدراسة الأون لاين مثلما تعتد بقيمة الأوف لاين “التقليدي”.

وهو ما جعل الجامعات المصرية تطرح استراتيجية جديدة تقتضي بطرح كافة المساقات العلمية والمناهج التطبيقية عبر المواقع الرسمية للجامعات وعبر البريد الإليكتروني للطالب ومن بينها النحاضرات التفاعلية التي يلقيها باقة من أكفأ الأكاديميين المتواجدين بجامعات مصر، ولذلك طيلة فترة البرنامج لن يحتاج الطالب إلى السفر لمصر، ويحصل في النهاية طالب الأون لاين هذا على نفس الشهادة الجامعية المقدمة للطالب الذي حضر البرنامج أوف لاين وبانتظام داخل الجامعة، وذلك مقابل حضور طالب الأون لاين فترة الامتحانات فقط داخل الجامعات المصرية لأدائها والتي لن تتخطى الأيام المعدودة.

وبالتالي تجمع هذه الاستراتيجية للدراسة عن بعد الممنوحة من جامعات مصر بين مميزات الدراسة الأون لاين والأوف لاين.

وحقيقة الأمر أن في كلا الاستراتيجيتين سواء عن بعد أو الدراسة القائمة على الحضور المنتظم فإنها خالية من أي تعقيدات يسيرة وسهلة ويساعد الأكاديميون فيها الطلاب من أول خطوة وحتى الحصول على الشهادة الجامعية، وبالتالي يكون الطالب مستعدا للانطلاق في أسواق العمل الإقليمية والدولية بقوة واحترافية والالتحاق بالأواسط الأكاديمية الكبرى دون أن يبذل مجهودات إضافية أو يتخطى صعوبات.

ادرس في مصر للوافدين _شروط القبول بالجامعات المصرية للطلاب الوافدين

  • ادرس في مصر هي مبادرة تتيحها المؤسسات الجامعية المصرية للطلاب الوافدين على أن يكون التقديم في الفترة ما بين شهر مايو وحتى ديسمبر.
  • كما يشترط أن يكون الطالب الوافد ليس لديه جنسية مصرية، وحاملا لجواز سفر سار.
  • هذا ويشتررط أن يكون حاصلا على الثانوية العامة عند التقدم لدراسة البكالوريوس.
  • كما يشترط أن يكون حاصلا على البكالوريوس عند دراسة الماجستير، وكذلك حاصلا على الماجستير عند دراسة الدكتوراه.
اسثلة شائعة
الأوراق المطلوبة الطلاب الوافدين الحاصلين على شهادة الثانوية المعادلة
  • خطاب من سفارة الطالب الوافد بالقاهرة.
  • أصل شهادة الثانوية الحاصل عليها الطالب موثقة + 2 صورة
  • أصل شهادة الميلاد موثقة + 2 صورة
  • صورة كاملة من جواز السفر الطالب
  • نتيجة اختبار القدرات بالنسبة للكليات التى تتطلب إجراء هذا الاختبار
المستندات المطلوبة للدراسة في مصر
  • عدد 3 استمارة البيانات مكتوبة بخط واضح وموضح بها الاسم مطابقا لجواز سفر الطالب وشهادته الدراسية والعنوان داخل وخارج البلاد مع توضيح رأى الكلية والجامعة والعام الدراسي معتمدا بخاتميها.
  • عدد 4 نسخ من استمارة المعلومات موضحا بها جميع البيانات.
  • صورة المؤهلات الحاصل عليها الطالب واضحة كشف درجات موثق (البكالوريوس – ليسانس – المقررات التمهيدية) ومعتمدة.
  • صورة المعادلة للشهادة من المجلس الأعلى للجامعات.
  • صورة جواز السفر كاملة وواضحة وسارية أكثر من عام.
  • صورة كتاب السفارة موضح به الموافقة والجهة التى ستمول دراسة الطالب والدرجة العلمية التى يرغب الدراسة بها مطابقة لاستمارة البيانات والعام الدراسي.
خدمات إضافية وتسهيلات يمكنك طلبها من المكاتب المعتمدة
  • متابعة الطالب منذ بداية التسجيل، أثناء الدراسة وحتى استلام الشهادة
  • إنهاء إجراءات التسجيل والقبول نيابة عن الطالب بدون الحضور إلى مصر،
  • إنهاء إجراءات إجراءات التصديقات على الميتندات داخل مصر إذ تطلب الأمر ذلك على أن يقوم بسدادها الطالب.
  • إنهاء إجراءات الملحقية الثقافية لدولة الطالب.
  • إنهاء إجراءات وزارة التعليم العالي المري وإدارة الوافدين وسداد رسوم خدمات التنسيق.
  • إنهاء إجراءات القبول وسداد رسوم فتح الملف + رسوم قدم المؤهل (إن وجدت).
  • إنهاء إجراءات إدارة الجامعة والكلية وتحديد التخصص إن وجد.
  • استخراج إذن دفع المصروفات والقبول النهائي.
  • إنهاء إجراءات المعادلات والتجسير والمقاصة العلمية.
خدمات ما بعد القبول لطلاب البكالوريوس ومتابعة الطالب خلال فترة الدراسة
  • توفير جداول المحاضرات.
  • شراء الكتب الدراسية وإرسالها للطالب.
  • توفير ملخصات علمية في حدود 30 : 40 صفحة بدلًا من كتاب 500 صفحة، وتشمل هذه الملخصات أهم نقاط الامتحان المتوقعة وإرسالها للطالب عبر البريد الدولي السريع.
  • إعداد وتقديم الأبحاث العلمية نيابة عن الطالب لضمان درجات أعمل السنة خمس درجات.
  • توفير جداول الإختبارات وتحديد مواعيد تواجد الطالب بمصر- معيدين لشرح أهم نقاط الامتحان في 24 ساعة.