كلية المختبرات الطبية جامعة القاهرة … تقدم كلية المختبرات الطبية جامعة القاهرة المستوى التعليمي نفسه المتبع في أكبر وأشهر كليات المختبرات الطبية بالجامعات العالمية الكبرى والقائمة على منح المناهج الأكاديمية والتطبيقية بشكل كامل وتفصيلي؛ بحيث يحصل الوافد على كل تفصيلة تتعلق بمجال دراسته من الناحيتين العلمية والعملية، فيكون قادرا على الانطلاق في أسواق العمل العالمية والإقليمية وداخل الأوساط الأكاديمية الكبرى.
وتتضمن كلية المختبرات الطبية جامعة القاهرة أكبر المعامل الطبية المجهزة بأحدث الأجهزة والتقنيات التكنولوجية، وهو ما يجعل الطالب والباحث يحصل على تدريب عملي مميز تحت إشراف باقة من الأكاديميين وعلماء المختبرات الطبية الأكثر خبرة بالوطن العربي المتواجدين بجامعة القاهرة.
كما أن تلك الكلية تتضمن مكتبات عملاقة تسهل عمليات البحث واستخراج كم معلوماتي هائل عن أي فكرة بحثية، ولذلك فإن طلاب الدراسات العليا على وجه الخصوص يتمكنون من الوصول إلى إجراء رسائل بحثية مثقلة بالقيمة المعلوماتية والنتائج الحصرية بسهولة تامة، وهو ما يدعمهم أكثر في حياتهم المهنية والأكاديمية.
كلية المختبرات الطبية جامعة القاهرة تقدم أسلوبها التعليمي العالمي هذا في كل برامجها بمختلف المراحل الدراسية بداية من البكالوريوس وحتى الماجستير والدكتوراه مع تكاليف دراسة تكاد تكون رمزية للوافدين إذا ما تمت مقارنتها بتكاليف البرامج المقدمة من الجامعات الدولية الأخرى التي تقدم نفس المستوى التعليمي.
تكاليف الدراسة في كلية المختبرات الطبية جامعة القاهرة للوافدين
يدفع الوافد في جامعة القاهرة رسوم التحاق قيمتها 1500 $، على أن تكون المصاريف السنوية 5000 دولار أمريكي فقط في المرحلة الجامعية الأولى، و5500 دولار أمريكي في مرحلة الدراسات العليا.
ولكن ماذا عن قيمة الشهادة الجامعية المقدمة تلك الكلية!
الشهادة الجامعية المقدمة من كلية المختبرات الطبية جامعة القاهرة
جامعة القاهرة من أعرق وأقدم جامعات الشرق الأوسط والعالم، تقدم كما ذكرنا مستوى تعليمي مميز معتمدة على أحدث الاستراتيجيات التعليمية المتبعة في أكبر جامعات العالم وبالأخص في أوروبا وأمريكا، ومن هنا فإن تلك الجامعة معترف بها عالميا، بل وإنها مدرجة ضمن كل التصنيفات الدولية لجامعات العالم، ومن بين تلك التصنيفات الـ QS، والتايمز، وليدن، وشنغهاي، وغيرها من التصنيفات العالمية.
كما أنها مسجلة في اتفاقية اليونسكو العالمية، ولذلك فإن جامعة القاهرة تعامل تماما مثل أكبر الجامعات الأوروبية والأمريكية المسجلة في الاتفاقية نفسها.
ولذلك فإن الشهادة الجامعية المقدمة من تلك الكلية لها قيمتها العالمية والإقليمية تعادل تماما الممنوحة من أكبر جامعات أوروبا وأمريكا، وكل ذلك دون أن يتغرب الطالب في الدول الأوروبية والأمريكية حيث يعاني معظم الوافدين العرب بما يسمى بالاغتراب والصدمة الثقافية.
فحتى أولئك المعتقدين أن المعيشة في الدول الأوروبية والأمريكية ميزة أو على أقل تقدير يمكن التعامل معها، إلا أن التجربة الفعلية دائما ما تثبت عكس ذلك، حتى أن الدراسات والإحصائيات تثبت ذلك، وهذا بسبب اختلاف الأجواء والثقافات في تلك الدول والمغايرة تماما للقيم العربية مع صعوبة التواصل الاجتماعي ويزيد الأمر صعوبة عندما تكون اللغة في بلد الدراسة لا يتقنها الطالب العربي كما يتقن العربية.
ومن هنا فإن الدراسة بتلك الكلية تعني الحصول على المستوى التعليمي العالمي والشهادة الجامعية صاحبة القيمة الدولية الكبرى بتكاليف دراسة منخفضة وبمعيشة داخل وطن عربي يتمتع بنكهة سياحية مميزة وبمصاريف معيشة منخفضة تناسب كل الميزانيات مع مستوى خدمي وترفيهي مميز يتناسب مع طابع مصر السياحي في الأساس.
شروط الدراسة للوافدين
- أن يكون الوافد ليس لديه جنسية مصرية.
- كما يشترط أن يكون الوافد حاصلا على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها بتقدير 65% فقط للالتحاق بالكلية.
- هذا ويشترط أن يكون الوافد حاصلا على شهادة البكالوريوس من جامعة معترف بها للالتحاق بمرحلة الماجستير.
- ويشترط أيضا أن يكون الوافد حاصلا على شهادة الماجستير من جامعة معترف بها للالتحاق بمرحلة الدكتوراه.
- كما يشترط الحصول على موافقة السفارة التابعة لبلده إن كان من أبناء الدول التي تتطلب الموافقة على سفر طلابها، ومن بين تلك الدول؛ المملكة العربية السعودية، الإمارات، الكويت، وقطر،…
