الزمالة المصرية للتخدير

الزمالة المصرية للتخدير
لتأمين قبولك الجامعي في مصر
تواصل معنا لبدء إجراءات التقديم والتسجيل بالجامعات

تأخذ الزمالة المصرية للتخدير المنحنى ذاته المطبق في الزمالة البريطانية للتخدير والبورد العربي والأمريكي للتخصص ذاته، فأسلوب تعليمي يجعل الشق التدريبي هو صاحب النصيب الأكبر من الدراسة، وآخر أكاديمي يمنح الطالب كل تفصيلة تتعلق بمجال تخصصه من الناحية العلمية.

الزمالة المصرية للتخدير

لتأمين قبولك الجامعي في مصر
تواصل معنا لبدء إجراءات التقديم والتسجيل بالجامعات

كيف تكون دراسة الزمالة المصرية للتخدير؟!

وبذلك نجد أن الطالب الملتحق بالزمالة المصرية للتخدير يحظى بمقررات دراسية متكاملة وشاملة وبسيطة في ذات الوقت تقدم للطالب كل معلومة مرتبطة بتخصص التخدير والتخصصات الطبية الأخرى المتعلقة به، هذا بالإضافة إلى التـدريب الإكلینیكـي حلقـات العمـل ومناقشة الـدوريات العلمیـة الحديثــة التي ينظمھـا ويشـرف علیھـا المجلـس العلمـى للتخصص.

وحقيقة الأمر أن الجانب العملي في ذلك البرنامج مميز للغاية؛ فيتم داخل المستشفيات الحكومية المصرية الكبرى عالية الجاهزية والتي يقبل عليها أعدادا لا حصر لها من المرضى من ذوي الحالات المختلفة.

فيتعامل الطبيب الملتحق ببرنامج الزمالة المصرية للتخدير مع كل هذه الحالات تحت إشراف باقة من الأطباء العلماء في تخصص التخدير؛ وبالتالي يحصل على خبرات مهنية واسعة وثروات معلوماتية علمية عملية قد تفوق تلك التي يحصل عليها الطالب في برامج الزمالة والبورد الأخرى.

ويدرك العالم أجمع مدى تميز المستوى التعليمي المطبق في هذا البرنامج، بل ونجد أن كليات الطب المصرية _ وعلى رأسهم صاحبة التاريخ المجيد والقيمة الدولية الكبرى “طب القصر العيني”؛ أول كلية طب بالشرق الأوسط والقائمة داخل جامعة القاهرة _  جميعهم مدرجين ضمن التصنيفات الدولية لجامعات العالم بل ويتصدرون المراتب المتقدمة بها، وعلى رأسهم الكيو إس والتايمز.

وبالتالي فإن الشهادة الجامعية المقدمة من تلك الكليات ذات المكانة العالمية المميزة نتيجة دراسة الزمالة المصرية معترف بها دوليا وإقليميا ومعتد بقيمتها فتدعم السيرة الذاتية للطالب الحامل لها وتفتح له مجالا واسعا في الحياة المهنية والأكاديمية على الصعيدي الإقليمي والعالمي.

وهو ما يجعل الطلاب الوافدين خاصة من أبناء الوطن العربي يتوجهون نحو كليات الطب المصرية لدراسة هذا البرنامج دون البورد الأمريكي والزمالة البريطانية

فيحصل هؤلاء الطلاب على كل هذه المميزات وابرزها المستوى التعليمي نفسه والشهادة الجامعية بالقيمة الدولية عينها، وذلك دون التغرب في المجتمعات غير العربية والشعور بما يسمى ب”الصدمة الثقافية والاغتراب”.

ونجد أن تكاليف هذا البرنامج تعد هي الأكثر تميزا حتى عن العربي، وذلك لأن جامعات مصر أرادت أن تقدم كافة التسهيلات الممكنة للطلاب الوافدين كي يلتحقوا ويستفيدوا من المستقبل المهني الواعد للحاصلين على هذا البرنامج.

اقرأ ايضا عن تخصصات الزمالة المصرية

لتأمين قبولك الجامعي في مصر
تواصل معنا لبدء إجراءات التقديم والتسجيل بالجامعات

تكاليف دراسة الزمالة المصرية للتخدير للطلاب الوافدين 

يحصل الطالب الوافد على رسوم قيد بقيمة 1500 دولار أمريكي فقط، على أن تكون المصاريف السنوية 6000 دولار أمريكي فقط.

فإذا ما تمت مقارنة مصاريف هذا البرنامج بتكاليف البرامج الأخرى الخاصة بالزمالة في التخدير سندرك أن المقدمة من كليات الطب المصرية منخفضة، وليس هذا فحسب بل وتكاليف منخفضة للمعيشة في مصر يحظى بها الطالب الوافد على الرغم من المستوى الخدمي المميز الذي سيحصل عليه؛ حيث إن مصر دولة سياحية بالأساس، ولكن تعدد الطبقات الاجتماعية بها قد جعل المعيشة في منال الجميع.

المزيد من المعاومات عن الزمالة المصرية لطب الاسنان

ولذلك يتمتع الطالب الوافد برحلة دراسية بنكهة سياحية يحصل فيها على خبرات مهنية وأكاديمية واسعة تساعده على الانطلاق في أسواق العمل الإقليمية والدولية حاصلا على شهادة معترف بها عالميا. 

شروط دراسة البرنامج للطلاب الوافدين 

  • ألا يكون الطالب الدولي لديه جنسية مصرية.
  • كما يشترط حصوله على بكالوريوس الطب من جامعة معترف بها من قبل المجلس الأعلى للجامعات المصرية، وقد أنهى تكليفه، أو يعمل مساعد إخصائي أو إخصائي.
  • هذا ويشترط أن يحصل على موافقة السفارة التابعة لبلده مع تحديد اسم البرنامج وسنة الدراسة في الموافقة.
  • هذا ويشترط حصوله على جواز سفر ساري.
لتأمين قبولك الجامعي في مصر
تواصل معنا لبدء إجراءات التقديم والتسجيل بالجامعات
مقالات ذات صلة
واتساب اتصل بنا