دراسة بكالوريوس عن بعد في الإمارات

عند الالتحاق لدراسة بكالوريوس عن بعد في الإمارات فنجد أن أغلبية الجامعات يتعين عليها شرح 25 % فقط من المادة التعليمية للطالب، ليتولى هو فهم الجزء الأكبر من المادة العلمية الخاصة بالبرنامج، هذا ويحصل على شهادة جامعية تثبت أن البرنامج كان عن بعد، وهو ما ينقص من القيمة الدولية للشهادة الجامعية المقدمة من تلك الدراسة، حيث أن أسواق العمل الإقليمية والدولية والأوساط الأكاديمية الكبرى لا زالت لا تعترف بقيمة الدراسة عن بعد بنفس القدر الذي تعتد فيه بقيمة الدراسة التقليدية والقائمة على الحضور المنتظم داخل الجامعة طيلة فترة دراسة البرنامج.

ناهينا عن أن دراسة بكالوريوس عن بعد في الإمارات يعرض الطالب لإشكالية معدلات القبول والتي تكون مرتفعة، ومن هنا بات الطالب الإماراتي والعربي يبحثان عن حل بديل، لتكون الجامعات المصرية هي الحل الأمثل لهؤلاء الطلاب؛ فلماذا؟!

الحل الأمثل للدراسة عن بعد في الجامعات!

تعتبر جامعات مصر صروح جامعية دولية تمنح مستوى تعليمي عالمي يجمع بين المناهج الأكاديمية والتطبيقية معا، فيتخرج الطالب منها وهو ملم بكل ما يتعلق بمجال تخصصه من الناحية العلمية والعملية قادرا على الانطلاق في أسواق العمل العالمية وعلى مستوى المنطقة.

هذا ويدرك العالم أجمع مدى تميز المستوى التعليمي المطبق في هذا البرنامج، ولذلك فإنه يعترف بالشهادة الجامعية الممنوحة من جامعات مصر هذه ويعتد بقيمها، فتدعم السيرة الذاتية للطالب الحامل لها.

الاستراتيجية التي تنفرد بها تلك الجامعات في الدراسة عن بعد!

وأكثر ما يميز الدراسة عن بعد في مصر عن أي جامعة عالمية أخرى، هي أن تلك الجامعات تقدم استراتيجية تجمع فيها بين مميزات الدراسة الأون لاين والأوف لاين معا؛ بحيث تقدم كافة المقررات الدراسية والمناهج التطبيقية والمحاضرات التفاعلية عبر البريد الإليكتروني للطالب ومن خلال المواقع الرسمية، فلا يحتاج الطالب طيلة فترة دراسة البرنامج إلى السفر لمصر.

وفي نهاية البرنامج يحظى بالشهادة الجامعية عينها المقدمة لطالب الأوف لاين وكأن الطالب الملتحق بالدراسة عن بعد انتظم بالحضور الزماني والمكاني داخل الجامعة المصرية.

ويحصل طالب الأون لاين على تلك الشهادة الخاصة بالدراسة الأوف لاين مقابل حضوره فترة الامتحانات فقط داخل الجامعة المصرية والتي لن تتخطى الأيام المعدودة، وهو ما يجنبه فكرة الحصول على شهادة تثبت أنه قد درس أون لاين؛ فحتى وإن كانت شهادة الأون لاين مقدمة من أكبر جامعة بالعالم فقدرها سيتأثر سلبا بالحياة المهنية والأكاديمية.

وهو ما يجعل تلك الجامعات حلا مثاليا للطلاب في الوطن العربي أجمع وعلى رأسهم الطلاب الإمارتيين؛ ناهينا عن أن تلك الجامعات المصرية، والمانحة لمجموعة واسعة من البرامج التي تغطي بها كل التخصصات الدراسية، تقدم تلك البرامج بمصاريف رمزية وبمعدلات قبول منخفضة للغاية.

مصاريف دراسة بكالوريوس عن بعد

هذا وتكون المصاريف السنوية لدراسة البكالوريوس عن بعد في الجامعات المصرية كالتالي: 

• الطب البشري: (6000 $).
• طب الأسنان: (6000 $).
• زراعة: (4000 $).
• علوم: (4000 $).
• تمريض: (4000 $).
• تجارة: (3000 $).
• تربية رياضية: (3000 $).
• حقوق: (3000 $).
• تربية: (3000 $).
• حاسبات ومعلومات: (5000 $).
• صيدلة: (5000 $).
• هندسة: (5000 $).
• طب بيطري: (4000 $).

أما عن باقي الكليات والبرامج الدراسية فتكون كالتالي:

• علاج طبيعي: (5000 $).
• تربية نوعية: (3000 $).
• التربية للطفولة المبكرة: (3000 $).
• الخدمة الاجتماعية: (3000 $).
• الآداب: (3000$).
• آثار: (3000 $).
• ألسن: (3000 $).
• إعلام: (3000$).
• سياسة واقتصاد: (3000 $).
• حقوق: (3000$).
• فنون تطبيقية: (3000 $).
• فنون جميلة: (3000 $).
• علوم صحية: (4000 $).

ويدفع الطالب عند الالتحاق بالجامعات المصرية رسوم التحاق قيمتها 1500 دولار أمريكي فقط، وتدفع تلك الرسوم مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى، وعند النظر على مصاريف تلك البرامج سنجدها رمزية إذا ما تمت مقارنتها بمصاريف البرامج نفسها بالمستوى الدراسي عينه والشهادة الجامعية بالقيمة الدولية نفسها المقدمة من الجامعات الدولية الأخرى.

معدلات القبول عند دراسة بكالوريوس عن بعد في الإمارات من خلال الجامعات المصرية

وتكون معدلات القبول بالجامعات المصرية والتي تعد سهلة التحقيق كالتالي:

• الطب البشري: (75%). 
• طب الأسنان: (75%).
• زراعة: (65%).
• علوم: (55%).
• تمريض: (50%).
• تجارة: (50%).
• تربية رياضية: (50%).
• حقوق: (50%).
• تربية: (50%).
• حاسبات ومعلومات: (65%). 
• صيدلة: (70%).
• هندسة: (65%).
• طب بيطري: (65%).

• علاج طبيعي: (65%).
• تربية نوعية: (50%).
• التربية للطفولة المبكرة: (50%). 
• الخدمة الاجتماعية: (50%).
• الآداب: (50%).
• آثار: (50%).
• ألسن: (50%).
• إعلام: (70%).
• سياسة واقتصاد: (75%). 
• حقوق: (50%).
• فنون تطبيقية: (55%).
• فنون جميلة: (55%).
• علوم صحية: (55%).