قد تتوقف أمام مشكلة في خطواتك البحثية ومراحل إجراء الرسالة فتحاج إلى الاستشارات الأكاديمية من قبل خبراء أكاديميين يجيدون إمكانية تقديم مجموعة من الحلول أمام أي مشكلة بحثية، أو بحثا عن الوصول إلى أفضل النتائج مع تحقيق كل معايير ومتطلبات البحوث الأكاديمية من قبل كبرى المؤسسات الأكاديمية العالمية وأهم الجامعات في العالم، بما فيها أهم الجامعات الأوروبية والأمريكية وأيضا الجامعات المصرية والعربية.
وكل ذلك تحققه خدمة الاستشارات الأكاديمية عند الوصول إلى أقوى الخبراء الأكاديميين في مجالك البحثي، والذين يقومون بصقل مهاراتك الأكاديمية.
وصحيح أن الجامعات توفر تلك الخدمة، ولكن بسبب زيادة عدد الطلاب بشكل كبير ووجود ضغط كبير على المرشدين الأكاديميين داخل الجامعات، فيلجأ الباحثين الراغبين في تقديم رسائل بحثية مثقلة بالنتائج الحصرية والقيمة المعلوماتية مع تحقيق أعلى معايير الجودة وتوفير دقة غير عادية في عرض الأفكار والمعلومات وتنسيقها لتوفير تتابع معين يصل إلى نتائج محقق فيها أعلى معايير الدقة، فلا بد من هؤلاء الطلاب اللجوء إلى مرجعية خارجية موثوقة في مجال البحث العلمي تقدم الدعم الأكاديمي اللازم والاستشارات الأكاديمية.
والحقيقة أن اختيار هذا المستشار الأكاديمي قد تعلي من رسالتك البحثية وقد تنهي عليها نهائيا.
معايير اختيار خدمة الاستشارات الأكاديمية الصحيحة
لا بد وأن يكون هذا المستشار الأكاديمي لديه القدرة والمهارات لمناقشة المشكلات وطرح طرق متعددة للحل، وتكون قابلة للتحقيق مع عرض خطوات الحل بدقة.
أن يكون على علم بكيفية توجيه الباحث بطريقة صحيحة للالتزام بضوابط وأخلاقيات البحث العلمي، عالما بكل تلك معايير الضبط في أكبر المؤسسات الأكاديمية العالمية.
تقديم الإرشادات والمساعدات اللازمة للباحثين، مع إلمامه التام بأسس ومناهج البحث العلمي ومنهاجيته، بجانب إلمامه بالموضوه محل البحث، كي يساعده حتى يحقق أعلى درجات الدقة والجودة في بحثه العلمي.
هذا ويشترط أن يكون هذا الأكاديمي لديه أكبر قدر ممكن من الأمانة العلمية والأخلاقيات البحثية وضوابط البحث العلمين يحفظ أفكار وجهود الباحث.
نمتلك باقة من مكاتب الاستشارات الأكاديمية التي تضم خبراء في كل التخصصات القادرين على توفير الخدمة وفقا للمعايير والقواعد المذكورة مع تحقيق الدقة والجودة وتسهيل عملية البحث العلمي في كل مراحلها كما يسعى صاحب الرسالة البحثية.