في بداية كل عام دراسي تنهال الأسئلة على محركات البحث عن رسوم الجامعات في مصر للوافدين، فيجد كثير من الطلاب أن مصر هي الاختيار الأمثل للدراسة بها في المرحلة الجامعية؛ فجميع الجامعات المصرية مدرجة ضمن التصنيفات الدولية لجامعات العالم بل وتتصدر المراتب المتقدمة بها، ومن بينها الكيو إس والتايمز، وهو ما يجعل الشهادات الجامعية الممنوحة منها لها قيمتها العالمية والإقليمية.
فتلك الجامعات تتميز بتاريخ عريق؛ فعلى سبيل المثال جامعة الأزهر تعد أقدم جامعة بالعالم خاصة بعد توقف كلا من القرويين والزيتونة عن تقديم الخدمات التعليمية، وجامعة القاهرة تتضمن أولى كليات الحقوق والطب والهندسة والإعلام وغيرها من التخصصات، ويتوالى تاريخ إنشاء تلك الجامعات لتصطف في طابور التاريخ المجيد للجامعات.
وهذه القيمة الدولية الكبرى التي تتسم بها تلك الجامعات المصرية ليس لمجرد تاريخها العريق هذا فحسب، بل ولما تتبعه من استراتيجيات تعليمية وأساليب دراسية هي نفسها المطبقة في أكبر جامعات العالم وتجمع هذه الاستراتيجية بين المقررات الدراسية والمناهج التطبيقية؛ فيحصل الطالب على ثروات معلوماتية ضخمة وخبرات مهنية شاملة ومتكاملة فيكون ملما بكل تفاصيل تخصصه علميا وعمليا وقادرا على الانطلاق في أسواق العمل الدولية وداخل الجامعات والصروح الأكاديمية العالمية الكبرى.
ويدرك العالم أجمع مدى تميز المستوى التعليمي المطبق في تلك الجامعات العريقة، ولذلك فإن الشهادة الجامعية المقدمة من أي برنامج مانحة له فإنه معترف به ومعتد بقيمته، فتدعم السيرة الذاتية للطالب الحامل لها.
ناهينا عن المكتبات المركزية العظمى المتوافرة داخل تلك الكليات والتي تتضمن أعداد لا حصر لها من المراجع والمصادر الورقية والإليكترونية عن أي تخصص، وتقنيات حديثة تسهل عملية الوصول وأنتقاء كم معلوماتي هائل عن أي فكرة بحثية، وبالتالي فإن تلك الجامعات تعد بيئات غنية للبحث والإطلاع.
هذا وتتضمن تلك الجامعات أعداد كبيرة من الكليات التي تحتوي على أقسام عدة مانحة برامج مختلفة تغطي كافة التخصصات بالمراحل الجامعية المختلفة.
وبالتالي يحصل الطالب على البرنامج الذي يرغب فيه بالمرحلة الجامعية التي يريدها داخل تلك الجامعات المصرية العريقة ليحظى بشهادة جامعية لها ثقلها الدولي والإقليمي بعد الحصول على مستوى دراسي عالمي مميز هو نفسه المتبع في أكبر جامعات العالم، بل ويجد الطالب تسهيلات تتعلق بمعدلات القبول وشروط الالتحاق وغيره، وهو ما يجعلهم راغب في الدراسة في مصر سائلا عن التكاليف.
بمرحلة الماجستير يتطلب من الطالب الدولي الحصول على مرحلة البكالوريوس من جامعة معترف بها من قبل المجلس الأعلى للجامعات المصرية، على أن يكون التقدير “مقبول”، أما في حالة الرغبة في الالتحاق بمرحلة الدكتوراه فيشترط الحصول على مرحلة الماجستير من جامعة معترف بها من قبل المجلس الأعلى للجامعات المصرية بتقدير “مقبول” كحد أدنى.
وتكون معدلات القبول بمرحلة البكالوريوس في كل كلية كالتالي:
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 75%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ 75%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 70%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 65%).
(تستقبل الوافدين بمعدل قبول 65% وذلك للالتحاق بالمرحلة الجامعية الأولى).
(تستقبل الطلاب الدوليين الحاصلين على معدل قبول يبدأ من 65%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 65%).
(تستقبل الطلاب الدوليين الراغبين في الالتحاق بالمرحلة الجامعية الأولى بمعدل قبول يبدأ من 65%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 55%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
تربية:
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 70%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 75%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 65%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 55%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 55%).
(تستقبل الطلاب الدوليين بمعدل قبول 50%).
(تستقبل الطلاب الوافدين بمعدل قبول يبدأ من 50%).
يدفع الطالب الوافد رسوم قيد مرة واحدة فقط في السنة الدراسية الأولى بقيمة 1500 دولار أمريكي فقط، وهي رسوم موحدة لكل البرامج في مختلف المراحل الجامعية، على أن تكون المصاريف السنوية كالتالي:
وإذا ما اطلعنا على مصاريف هذه الكليات المتعددة بالجامعات المصرية وبرامجها في المراحل الجامعية المتنوعة، سنجدها جميعا رمزية إذ ما تمت مقارنتها بمصاريف البرامج نفسها بالجامعات الدولية الأخرى المانحة للمستوى التعليمي العالمي ذاته والشهادة الجامعية بالقيمة الدولية عينها، وذلك لأن جامعات مصر أرادت أن تقدم كافة التسهيلات الممكنة للطلاب الوافدين وخاصة أبناء الوطن العربي للالتحاق والاستفادة من المستقبل المهني المميز المانحة له هذه البرامج.